يعانى الكاتب و السينارست وحيد حامد من حالة قلق و خوف على مستقبل مصر منذ اندلاع ثورة 25 يناير و ربما هذة الحالة التى لا تفارق كاتبنا وحيد حامد هى السبب فى عدم تقديمه اى اعمال فنية حتى هذة اللحظة
و قد اوضح وحيد حامد حسب تصريحه فى جريدة التحرير إنه عجز على التغلب على حالة الخوف و القلق الذى انتابته منذ اندلاع الثورة و حتى آخر عام 2011 و قد وقفت هذة الحالة حائط صد ضد كتاباته ، و ما زاد الامور تعقيدا حالة الغموض التى انعكست على الاحداث و ظهور فكرة الطرف الثالث و هو ما راه وحيد حامد انه ليس من المنطق ان يطرح اعمالا ينقصها حقائق
و تفائل الكاتب وحيد حامد فى بداية عام 2012 موضحا بأن الشعب المصري لديه فرصة كبير لتصحيح مسار ثورته