أفرد الموقع اﻹلكتروني لمجلة بيبول المهتمة بأخبار المشاهير تقريراً لأهم نجوم هوليوود الذين قاموا بالانفصال قبل وقت قليل من حفل الزواج، وذلك على خلفية الانفصال اﻷخير بين بريتني سبيرز وخطيبها جايسون تراويك.
وجاء في مُقدمة التقرير الثُنائي بريتني سبيرز وجايسون تراويك، وكانت علاقتهما قد بدأت مُنذ أكثر من عامين تقريباً، بينما أعلنا خطبيتهما بشكل رسمي في 2011 الماضي، أثناء احتفالهما بعيد ميلاد تراويك الأربعين، وفي وقت سابق من الشهر الجاري أعلنا انفصالهما بشكل رسمي، وقد أرجع تراويك الانفصال إلى رغبته في استعادة حياته، خاصةً وأنه كان يشعر بأن وجوده في حياتها يقتصر على كونه حاضنة أطفال لطفليها.
جنيفر لوبيز و بن أفليك، كانا الثنائي اﻷشهر في هوليوود، وكان يُطلق عليهما إعلامياً بنيفر _حروف مُختصرة من اسميهما_ وقد بدأ المواعدة أثناء تصوير فيلم Gigli في خريف 2002، وأعلنا خطبتهما رسمياً في شهر أكتوبر من نفس العام، وبعد تحديد موعد الزفاف، والبدء في الاستعدادات الخاصة به، بل أنه لم يكن باقي على الحفل المُنتظر سوى 4 أيام فقط، ليعلن الثنائي انفصالهما.
سيينا ميلر و جود لو، بدأ لو مواعدة سيينا أثناء تصويرهما لفيلم Alfie، في وقت متأخر من عام 2003، وأعلنا خطبتهما في كريسماس 2004، قبل أن يُقدم لو اعتذار علني لميلر على خيانته لها مع مربية أطفاله، في يوليو 2005، ويبدو أن اﻷمور لم تتحسن فانفصلا بشكل نهائي في نوفمبر من العام التالي. ورغم أن الثنائي عادا سوياً مرة جديدة في صيف 2010، إلا أنها كانت عودة قصيرة قبل أن ينفصلا مرة جديدة في بداية عام 2011.
براد بيت و جونيث بالترو، بعد بدء علاقتهما العاطفية في 1994 وصفها براد بحب حياته، وملاكه، لم تستمر خطوبتهما أكثر من 6 أشهر، ليعلنا انفصالهما بشكل رسمي، وتكشف بالترو بعدها أن السبب وراء الانفصال هو عدم رغبتها في الزواج.
جوليا روبرتس و كيفر ساذرلاند، تماماً كفيلهما الشهير العروس الهاربة، قامت جوليا قبل ثلاثة أيام فقط من حفل زفافها بإلغاء الحفل، والانسحاب من حياة ساذرلاند، الذي كانت قد ربطتها به خطوبة قصيرة مُنذ اشتركا سوياً في بطولة فيلم Flatliners، وقد أرجعت جوليا رفضها الاستمرار مع ساذرلاند بأنه خانها مع راقصة تعرى، وهو ما أنكره ساذرلاند، لكن يبدو أن اﻷمر كان وصل إلى نهايته فعلاً، حيث فرت جوليا برفقة صديق ساذرلاند إلى إيرالند في اليوم الذي كان مُقرر أقامة حفل الزفاف فيه.