فيلم وثائقي مثير للجدل ظهر للأضواء بعد 10 سنوات من رحيل نجم البوب مايكل جاكسون، ويزعم الفيلم أن جاكسون أقام حفل زفاف تمثيلي داخل بيته مع جيسم سايفتشوك، أحد الأطفال الذين اعتدى عليهم جنسيًا.