من الصعب أن نجد أي فيلم سينمائي لا يحتوي على قصة رومانسية تجمع بين بطلي الفيلم أو بين الشخصيات الثانوية الأخرى، وفي أحيان كثيرة تكون قصة الحب هذه هي المحرك الرئيسي للأحداث، وحتى عندما يكون الفيلم من نوعية المغامرات أو الحركة، أحيانا يجد المشاهدين أنفسهم متعلقين بثنائي الفيلم خصوصا إذا كانت بينهما كيمياء سويا.
وفترة التسعينات كانت غنية بعدد كبير من الأفلام التي ارتبط الجمهور بثنائيات عديدة فيها سواء كانا مراهقين أو أشخاص ناضجة، أو حتى كانا ملائكة وأشباح، وسواء عاشا في سعادة أبدية أو كانت نهاية حزينة، فالحب كان هو القوة التي جمعتهما برغم كل الصعوبات، وفي التقرير التالي سنستعرض لأشهر هذه الثنائيات: