تسعى امرأة مطلقة للعودة إلى زوجها من أجل ابنها الصغير عن طريق إيجاد رجل يقوم بدور الـ(مُحلل)، ثم تلتقي عن طريق الصدفة بسائق في إحدى تطبيقات النقل الخاص وهو غير متزوج، وتعرض عليه الزواج لحل أزمتها، دون أن تكشف له عن دافعها الحقيقي للزواج منه.
بعد أن عاشا حياة قاسية داخل دار الأيتام، يقرر (ولعة) و(مفتاح) رفض تلك الحياة والتمرد عليها، وخاصة عقب إجبارهما على السرقة والنصب من قبل مدير الدار (ماجد)، الذي يعلن عليهما الحرب بعد ذلك، ويحاولان التخلص منه وحماية بقية الأيتام من شروره.
يحكى المسلسل عن قصة حياة الإمام أبو حنيفة النعمان منذ مولده إلى وفاته، وكيف كان يدرس العلم، والدور الكبير الذي قام به في تأسيس واحد من المذاهب الفقهية الأربعة الكبرى التي صارت من أهم ما يستند إليه الفقه اﻹسلامي بجوار المذهب الحنبلي والشافعي والمالكي.
يعرض المسلسل قصة الخليفة العباسي هارون الرشيد، ويصور أيام الدولة العباسية ومجدها التاريخي، ولكنه يركز على الجانب الشخصي من حياة الخليفة العباسي، والذي اشتهر بحبه للنساء، ليتناول قصص حبه وصراعات الحريم داخل القصر.
في إطار تشويقي تراثي، يخرج والد شامون من السجن بعد سنوات من تهمة الشروع في قتل الحاكم، ويطلب من ابنه شامون قراءة كتاب قد يجيبه على كل التساؤلات التي تدور في ذهنه، وعليه استكمال مشوار والده بعد اﻻنتهاء من قراءة كتاب (طير الخير).
كوميديا اجتماعية تدور حول سميحة وابنها هلال، وتدخل عمه ضاحي في حياتهما، إلى أن يتزوج من فوزية، فيحاول هلال إقناع أمه بالزواج من المطلقة نوف، ولكن والدته ترفض الأمر، حتى تتعرف على نبيل ويتغير كل شيء.
في إطار درامي، يتناول العمل قصة الثري محمد عزب الذي يمتلك شركة، ويحقد عليه ابن عمه سليمان ويدبر له مكيدة يفقد محمد على إثرها ذاكرته، ويساعده أحد رجال البدو ويزوجه من أخته حتى تعود له ذاكرته ويعود بعد سنوات فيجد سليمان قد استولى على ثروته.
تدور أحداث المسلسل حول فترة التسعينيات وعلاقة الناس بعضهم ببعض في هذه الفترة، ويصوّر لنا ما تتسم به الشخصية المصرية من الجانب الإنساني والمواقف الأخلاقية، ويسلط المسلسل الضوء على مفهوم الترابط الأسري من خلال أحداث يومية من الشارع المصري.
تعود هالة إلى منزل والدها عدنان بك بعد فراق دام لسنوات منذ افتراقه عن أمها سمية لتحاول أن تشعر بدفأ العائلة، حتى إن كان ذلك الدفء في أحضان أخواتها من أبيها هيام وتيسير، ولكنها تواجه العديد من الصعوبات والرفض فهي في النهاية بنت الضرة مهما سعت من أجل ترسيخ قيمة الأسرة الواحدة.
يدور المسلسل حول مدينة صغيرة تشغل حيزًا جغرافيًا صغيرًا في إحدى محافظات مصر، وتسمى (زفتى)، هذه المدينة وفي أعقاب ثورة 1919 أعلنت استقلالها حيث يعانى أهل البلدة من ظلم وبطش الباشاوات والانجليز والاقطاع والسخرة التي يتعرض لها قطاع كبير في هذه البلدة.
في إطار درامي، ينجب (فاضل) ولدًا ويسميه (سعد)، بينما يدبر أخو (فاضل) وزوجتة لقتله هو والطفل المولود، فيموت (فاضل) بيد أخيه وينقَذ الطفل، ويكبر (سعد) ويعرف بحقيقة نسبه وموت والده ويعود للانتقام من قاتلي والده.
مسلسل كوميدي متعدد الأجزاء، يتناول في حلقاته عدة قصص وحكايات بأسلوب كوميدي ناقد وساخر وينتقد الأوضاع الاجتماعية والسياسية.
تدور الأحداث حول الصادق الذي يملك مصنع ويعيش مع زوجته وابنته ويعمل عنده محسن الذي يتقرب من عائلته، بينما تحاول سوسن بالاتفاق مع صلاح إعادة أموال والدها من الصادق واﻻنتقام منه فتلجأ لتجنيد محسن واﻻيقاع به في حبها لينقل لها أخبار المصنع.
تتناول القصة الدرامية ذات اﻹطار التاريخي أحداث الحملة الفرنسية على مصر بقيادة نابليون بونابرت، ومع متابعة اﻷحداث تعرض القصة مقاومة الشعب المصري بكافة أطيافه للاحتلال، وبخاصة أهالي رشيد ورجال اﻷزهر.
فلاح بسيط يأتي من قريته باحثًا عن ابن قريته (شحتة) الذي سافر إلى القاهرة وقيل في القرية أنه أصبح ثريًا، ولكنه لا يعثر على شحتة بل يقابل صديق مخلص وفتاة أحبته يساعدانه في البحث عن شحتة حتى يجد له فرصة عمل محترمة، ولكنه يخدع أهل القرية.
تتناول أحداث المسلسل في قالب درامي ما طرأ من تغيرات في العلاقات الاجتماعية على أفراد عائلة الشاذلي وعميدها محمود، وذلك منذ الحقبة الملكية وحتى أحداث 1952.
شاب يدعى لسعد يعمل في صيد السمك، ظروفه المادية صعبة، يتقدم لخطبة ابنة رجل غني لكن أخاها مخلوف يرفض، فجعل لسعد من هذا الرفض حافز له حتى يعمل ويتحدى الظروف إلى أن أصبح صاحب شركة ويتزوج من ابنة شريكه وتدور الايام ويتعلق مخلوف بأخت لسعد الصغرى ويذهب لخطبتها من لسعد وهو يوافق.
يروي العمل قصة جميل الحمصي الذي يخجل من النساء وهذا ما يجعل زوجته هناء تطمئن إليه فلا تغار عليه مثل بقية الزوجات، مما يدعوه لإبتكار أساليب كثيرة لإثارة غيرتها وإرغامها على الإهتمام به أكثر، حيث يدعي أن له علاقات نسائية كثيرة لجذب إهتمام زوجته، مما يوقعه في العديد من المشاكل والمواقف الكوميدية.