كما في فيلم كبارية يعود صناع العمل بالفرح, عدد من الشخصيات المتباينة الفكر والدوافع يجمعهم حدث واحد في مكان واحد وهو فرح في احد الاحياء الشعبية . يستمر المخرج سامح عبد العزيز بقيادة فريق العمل على اكمل وجه رغم ان الاداء التمثيلي اقل من مستوى الاداء في كباريه ربما بسبب ان الحبكة الدرامية والخيوط التي تربط شخصيات العمل هنا اقل تماسكا . حاول الفيلم ان يجعل نهايته توافقية ترضي كل من شاهد الفلم وتلك نقطة تحسب عليه واعتقد السبب في ذللك يرجع لما اثارته نهاية فيلم كبارية الدموية من ردود فعل متباينة , يبقى الفرح عمل يستحق المشاهدة من ضمن عدد كبير من الافلام دون المستوى
عنوان النقد | اسم المستخدم | هل النقد مفيد؟ | تاريخ النشر |
---|---|---|---|
"عندما تجتمع الآمال داخل حيز ضيق الأفق!". | Amar Elghazoly | 1/4 | 20 مارس 2018 |
صاحب \"الفرح\" يتباها بسينما الشوارع | هشام محفوظ | 5/22 | 30 مايو 2009 |
شكرا خالد الصاوى وياسر جلال | احمد فرج | 12/14 | 29 يونيو 2009 |
لماذا يا استاذ هشام ؟؟؟؟ | ماجد ابو الدهب | 5/6 | 1 يوليو 2009 |
تحفه فنية | Abo Khaled | 1/1 | 9 مايو 2012 |
نجاح اخر لصناع الفرح | salam kamil | 0/2 | 5 ديسمبر 2009 |
الفرح...نظرة عميقة الى السعادة الحقيقية. | Ahmed Hussein | 12/14 | 22 يونيو 2009 |