بعد ثلاث أسابيع من الشد العصبي و متابعة أحداث ثورة 25 يناير العظيمة، قررت كسر حالة القلق و الترقب و الذهاب لمشاهدة فيلم خفيف فى السينما. أخترت فيلم 365 يوم سعادة لإعتقادى بأنه فيلم رومانسي كوميدي خفيف و حبي للفنانة دنيا سمير غانم.
الفيلم يروي قصة شاب ثرى يعيش فى قصر فاخر جداً (مكنتش أعرف ان فى مصر قصور بهذه الفخامة) يستمتع بالنصب على الفتيات بإقناعهم بالزواج العرفى حتى يتم الزواج الرسمي ثم يتخلص منهم بعد عدة أشهر بإقناعهم أنه مريض و لا يتبقى له فى الدنيا سوى أشهر قليلة. حتى يقابل دنيا سمير غانم و يقع فى حبها و لكن يفاجأ بأنها مريضة و لا يبقى لها سوى 365 يوم فيقرر الزواج بها ...
صحيح قصة الفيلم مش بطالة لكن الفيلم سيء بكل المقاييس و فشل أن يكون رومانسياً أو كوميدياً. الحسنة الوحيدة هى الديكور و الملابس. يمكن هو ده اللى أقنعني الجلوس في مقعدي لمشاهدة 80% من الفيلم و لكن بصراحة لم أستطيع إكماله لإحساسي بالإهانة الثقافية !
أتمنى أن لا نرى أفلاماً مستفذة مثل 365 يوم سعادة بعد الثورة العظيمة اللتي أيقظت الشعب المصرى و أن نرى أفلاماً أكثر واقعية و تحترم عقل الجمهور.
صحيح قصة الفيلم مش بطالة لكن الفيلم سيء بكل المقاييس و فشل أن يكون رومانسياً أو كوميدياً. الحسنة الوحيدة هى الديكور و الملابس. يمكن هو ده اللى أقنعني الجلوس في مقعدي لمشاهدة 80% من الفيلم و لكن بصراحة لم أستطيع إكماله لإحساسي بالإهانة الثقافية !
أتمنى أن لا نرى أفلاماً مستفذة مثل 365 يوم سعادة بعد الثورة العظيمة اللتي أيقظت الشعب المصرى و أن نرى أفلاماً أكثر واقعية و تحترم عقل الجمهور.
صحيح قصة الفيلم مش بطالة لكن الفيلم سيء بكل المقاييس و فشل أن يكون رومانسياً أو كوميدياً. الحسنة الوحيدة هى الديكور و الملابس. يمكن هو ده اللى أقنعني الجلوس في مقعدي لمشاهدة 80% من الفيلم و لكن بصراحة لم أستطيع إكماله لإحساسي بالإهانة الثقافية !
أتمنى أن لا نرى أفلاماً مستفذة مثل 365 يوم سعادة بعد الثورة العظيمة اللتي أيقظت الشعب المصرى و أن نرى أفلاماً أكثر واقعية و تحترم عقل الجمهور.
عنوان النقد | اسم المستخدم | هل النقد مفيد؟ | تاريخ النشر |
---|---|---|---|
اين الابداع السينمائى | مجهول | 5/9 | 24 مايو 2011 |
كفاية .. حرام !! | Khaled Bassyouny | 7/18 | 17 فبراير 2011 |
365 يوم سعادة ... كوميديا احمد عز | Abdalaziz Ata | 3/7 | 19 مايو 2011 |
مفاجأة ليست جيدة ولكنها ليست سيئة جداً | IL Maestro | 1/2 | 5 اغسطس 2013 |