قصة الفيلم تكررت كثيرا في السينما المصرية وان اختلف المكان وبعض الوجوه فقط الان اذكر عشرة افلام تشابه هذه القصة المجتمع المصري ليس بهذه السذاجة التي يصورها الفيلم الا اذا كان المؤلف اتخذ من الرمزية اسلوبا للتعبير عن اشياء اخرى تدور في مخياله ، فشخص يصعد بهذه السهولة ويتحكم والناس من حوله متفرجين قصة يصعب ان تنسجم معها كفيلم يشدك للمشاهدة هناك مصطلح فني يقال له افلام المقاولات ربما هذا الفيلم يندرج تحت اسم ذلك المصطلح هناك فنانون لايمكن ان يقفوا امام الاضواء اكثر من عشرين ثانية والا سوف تحرقهم الاضواءوهذا ماحدث فعلا في هذا الفيلم محمود الجندي وسوسن بدر كعادتهما مبدعون تتحدث تعابير وجوههما قبل ان يتكلما مشكلة الفيشاوي ذات تعابيرات ثابتة في الفرح والحزن والبكاء لا يملك ان يغير من تعابير وجهه اختيار المنتصر بالله لهذا الدور لم يكن موفقا ، ولا يتناسب مع شخصية المعتادة في ذهن المشاهد لان المنتصر بالله يصنف ضمن ادوار الكوميديا البسيطة واقصى مايمكن ان يرتكبه من جرايم النشل وتقبلوا تحياتي
عنوان النقد | اسم المستخدم | هل النقد مفيد؟ | تاريخ النشر |
---|---|---|---|
عدة صور | محمد عبدالرحمن | 1/1 | 19 اغسطس 2015 |