تتح2 كما احب ان اسميه هو مثال على حقبة صناعة السينما المصريه بعد عام 2000. فيلم كوميدي طبعا مثل اغلب الانتاج السينمائي المصري. يركز على عاهه مستديمه كأغلب افلام سعد. فيلم يصور بشهرين على الاكثر مع راقصة نصف عارية وبطلة لطيفة ذات وجه حسن يتطلع لها "المعاق" طوال الفيلم مع حاره قديمة وبياع فول ووليه بتغسل. نكته من هنا ونكته من هنا. تعليق من هنا وتعليق من هناك. بيقع عن السلم بيضرب بالقلم. بيعيط بيرقص وستوووب عالمونتاج عدل والتوزيع شوية اعلانات وحفله يوم خميس. بيتعرض يوم العيد بيجيب 15 مليون جنيه بتتقسم على التكاليف واجور سعد الباهظة بيفضل كام مليون (4-6) ارباح لشركة الانتاج. وخلاص. اهو فيلم بيجيب فلوس يا عم وربنا وفقنا! لا تلومو سعد ولا تلومو السينما المصرية فحتى هوليود تتبع نفس الطريقة فصناعة الافلام تجارة ومن بين كل 10 افلام هناك فيلمين على الاكثر تهتم بالجانب الابداعي والسينمائي فقط. شكرا محمد سعد على فيلمك ولن ننتقد دورك ولا اعاقتك الحركية او النطقية ولا سوء الاخراج والمونتاج والموسيقى والتصوير والحبكة والنص وحتى الكومبارس. فكل شيء لا يهم لانه ليس فيلم. انه مجرد دقائق يقضيها جمهورك محاولا تناسي الواقع المر الذي يعيشه بالبحث المرير عن فسحة نفسية تفرحه حتى وان كانت مزيفة.
عنوان النقد | اسم المستخدم | هل النقد مفيد؟ | تاريخ النشر |
---|---|---|---|
اهو فيلم بيجيب فلوس وخلاص! |
![]() |
2/2 | 7 فبراير 2016 |
حياتي مبهدلة فشل جديد لمحمد سعد |
![]() |
0/0 | 24 نوفمبر 2015 |
فيلم حياتي مبهدلة .. تتح الجزء التاني ... تكرار يؤدي الى الفشل . |
![]() |
0/1 | 30 يوليو 2015 |
حياتى اتبهدلت ف الفيلم دا |
![]() |
2/4 | 21 يوليو 2015 |