هذا الفيلم عندما تشاهده، يأخذك في كل مشهد من مشاهده إلى منطقة في داخلك أنت، فتشعر وكأنه قد صنع خصيصا لك تمامًا، فتجد نفسك تود التحرك رقصا على أنغام الموسيقى في الفيلم، وستجد التشاؤم في داخلك، وبصيص الأمل المرجو في أعماقك. فيلم - رغم قصر مدته - إلا أنه سيجعلك تعشق أبطاله، وتود لو أنك كنت أحد أبطاله بالفعل.
عنوان النقد | اسم المستخدم | هل النقد مفيد؟ | تاريخ النشر |
---|---|---|---|
فيلم يجعلك تبجث في داخلك | أحمد إبراهيم | 0/0 | 6 ديسمبر 2016 |