تدور الأحداث حول عائلة سعودية تتبع تعليمات صارمة من جدهم بالبقاء في الصحراء خلال أوائل التسعينيات، فتتوالى سلسلة من الأحداث التي تهز أساس الأسرة ويجدونها في صراع بين الحياة والموت.
ينطلق طيار في رحلة جوية لنقل مشير جوي وهارب من العدالة، وخلال عبورهم للمناطق البرية بألاسكا تتصاعد الأمور والتوترات، وتنكشف الحقائق على متن الطائرة.
يحشد الملك الساحر (آينز أوال) مملكته وجيشه من الموتى الأحياء للتعاون مع المملكة المقدسة، حتى يقاتل الاثنان معًا أملًا في هزيمة الإمبراطور الشيطاني (جالدابوث).
في إطار من التشويق، تختطف مجموعة من القراصنة قاربًا مليئًا بالسياح، ويجبرونهم على الغوص في مياه عميقة مليئة بأسماك القرش؛ في سبيل البحث عن مخدرات غارقة تخصهم.
بعد تتويج (سيمبا) ملكًا على مملكة الغابة، يعود العمل إلى الماضي حينما كان والده (موفاسا) طفلًا ضائعًا، وقصته مع الأسد (تاكا)، ورحلة صعوده من الطفولة إلى قيادته الناجحة للمملكة.
تدور أحداث الفيلم في إطار من الحركة والكوميديا، حيث يحاول شرطي سابق إنقاذ شخصية مهمة، لكن هذه المحاولة تتحول إلى لعبة مضحكة بين زوجته وحبيبته السابقة.
يعود الشرطي الموقوف (فيفيك جوبيناث) للعمل مرة أخرى ويُكلف بحل قضية قتل عمرها أربعون عامًا، والضحية مجهولة الهوية، لذا يسعى لحل اللغز الذي استمر لفترة طويلة دون حل.
في إطار من الرعب والغموض، تدور الأحداث في القرن التاسع عشر، حيث تتخذ أرملة قرارًا مصيريًا، حينما تغرق سفينة أجنبية قبالة ساحل قرية صيد آيسلندية.