يتحول الشرطي السابق (دومينيك) إلى محقق ويتولى قضية قد تبدو بسيطة لتحديد مكان صاحب المحفظة، لكن ذلك يكشف عن شبكة مظلمة من الأشخاص المفقودين والقتل والمطاردات والراقصة الغامضة (نانديتا).
بعد تتويج (سيمبا) ملكًا على مملكة الغابة، يعود العمل إلى الماضي حينما كان والده (موفاسا) طفلًا ضائعًا، وقصته مع الأسد (تاكا)، ورحلة صعوده من الطفولة إلى قيادته الناجحة للمملكة.
في هذا الجزء يظهر شبيه القنفذ الأزرق (سونيك)، وهو قنفذ آخر ملقب بـ(شادو)، ويبدأ في استخدام أساليب ماكرة، معتمدًا على ذكاءه الشديد، مما يدفع (سونيك) و(ناكلز) و(تايلز) للاتحاد في سبيل التصدي له.
يعود الشرطي الموقوف (فيفيك جوبيناث) للعمل مرة أخرى ويُكلف بحل قضية قتل عمرها أربعون عامًا، والضحية مجهولة الهوية، لذا يسعى لحل اللغز الذي استمر لفترة طويلة دون حل.
تدور أحداث الفيلم في إطار من الحركة والكوميديا، حيث يحاول شرطي سابق إنقاذ شخصية مهمة، لكن هذه المحاولة تتحول إلى لعبة مضحكة بين زوجته وحبيبته السابقة.
في إطار من التشويق، تختطف مجموعة من القراصنة قاربًا مليئًا بالسياح، ويجبرونهم على الغوص في مياه عميقة مليئة بأسماك القرش؛ في سبيل البحث عن مخدرات غارقة تخصهم.
ينطلق طيار في رحلة جوية لنقل مشير جوي وهارب من العدالة، وخلال عبورهم للمناطق البرية بألاسكا تتصاعد الأمور والتوترات، وتنكشف الحقائق على متن الطائرة.
تدور الأحداث استنادًا إلى قصة حقيقية وقعت عام 1975، ويسرد سلسلة من الأمور التي دارت تحت قيادة (أنديرا غاندي)، والتي تُعد واحدة من أقوى وأشهر النساء في التاريخ الهندي.