بعد تلقيها رسالة من أقاربها في (أوقيانوسيا)، تُبحر (موانا) في مغامرة ملحمية للبحار البعيدة المليئة بالمخاطر، وتواجه العديد من المواقف والعقبات التي لم تتعرض لها من قبل.
يتبع العمل قصة (إلفابا) التي تُعاني بسبب لون بشرتها الأخضر والغريب، وعلى جانب آخر تعيش (جليندا) حياة مختلفة مليئة بالطموح والتهور على أمل تحقيق أحلامها.
في هذا الجزء يظهر شبيه القنفذ الأزرق (سونيك)، وهو قنفذ آخر ملقب بـ(شادو)، ويبدأ في استخدام أساليب ماكرة، معتمدًا على ذكاءه الشديد، مما يدفع (سونيك) و(ناكلز) و(تايلز) للاتحاد في سبيل التصدي له.
يذهب الدب (بادينجتون) في مغامرة شيقة داخل غابات الأمازون، وأعلى قمم الجبال الشاهقة، بعد أن تحولت زيارته للعمة (لوسي) رفقة عائلة السيد (براون) إلى رحلة لا تنسى.
بعد تتويج (سيمبا) ملكًا على مملكة الغابة، يعود العمل إلى الماضي حينما كان والده (موفاسا) طفلًا ضائعًا، وقصته مع الأسد (تاكا)، ورحلة صعوده من الطفولة إلى قيادته الناجحة للمملكة.
ينطلق طيار في رحلة جوية لنقل مشير جوي وهارب من العدالة، وخلال عبورهم للمناطق البرية بألاسكا تتصاعد الأمور والتوترات، وتنكشف الحقائق على متن الطائرة.
يتحول الشرطي السابق (دومينيك) إلى محقق ويتولى قضية قد تبدو بسيطة لتحديد مكان صاحب المحفظة، لكن ذلك يكشف عن شبكة مظلمة من الأشخاص المفقودين والقتل والمطاردات والراقصة الغامضة (نانديتا).
يتبع العمل مسيرة مغنية الأوبرا اليونانية (ماريا كالاس)، والتي اكتسبت مكانة كبيرة في عالم الغناء وضعتها على قمة الأوبرا، مرورًا بأيامها الأخيرة خلال فترة السبعينات بباريس.
يسافر جاسوسان بعيدًا عن ضغوط العمل ويقرران الزواج، ولكن سريعًا يتعرض مخبئهما للهجوم من قبل وكالات الاستخبارات المختلفة سعيًا للحصول على قرص صلب مسروق.
في إطار من التشويق، تختطف مجموعة من القراصنة قاربًا مليئًا بالسياح، ويجبرونهم على الغوص في مياه عميقة مليئة بأسماك القرش؛ في سبيل البحث عن مخدرات غارقة تخصهم.
في إطار من الرعب والغموض، تدور الأحداث في القرن التاسع عشر، حيث تتخذ أرملة قرارًا مصيريًا، حينما تغرق سفينة أجنبية قبالة ساحل قرية صيد آيسلندية.
في إطار من الرعب، يدور العمل حول علاقة تجمع بين امرأة تُعاني من مس ومصاصي دماء مرعبين مفتونين بها، مما يتسبب في سلسلة من الأحداث المرعبة اللانهائية.
يعود (بيك نيك) إلى العمل من جديد في أوروبا ويتقرب من (دوني) المتورط بعالم لصوص الألماس، حيث يخططان لسرقة أكبر بورصة للماس في العالم، ولكن في طريقهما يصطدمان بمافيا بانثيرا شديدة الخطورة.
يعود الشرطي الموقوف (فيفيك جوبيناث) للعمل مرة أخرى ويُكلف بحل قضية قتل عمرها أربعون عامًا، والضحية مجهولة الهوية، لذا يسعى لحل اللغز الذي استمر لفترة طويلة دون حل.
يطلق (إيرين) العنان للقوة المطلقة للعمالقة بعد أن أصبح مصير العالم على المحك، لذا يصر على القضاء على كل من يهدد دولة (إلديا) والبداية من قيادة جيش قوي نحو دولة (مارلي).