بعد تلقيها رسالة من أقاربها في (أوقيانوسيا)، تُبحر (موانا) في مغامرة ملحمية للبحار البعيدة المليئة بالمخاطر، وتواجه العديد من المواقف والعقبات التي لم تتعرض لها من قبل.
في الجزء الثاني من الفيلم، يستمر الصراع الملحمي بين بوشبا وخصمه بانوار سينج، ويتصاعد الأمر إلى معركة كبرى في إطار من الحركة والأحداث المثيرة.
في إطار من التشويق والحركة، يستكشف العمل قصة (ماركو)، من خلال نشأته الشخصية والتطورات التي مر بها، ورحلة تحوله إلى رجل شرير لا يعرف الرحمة.
في إطار من الحركة، يعود الضابط (كوماريسان) لاستكمال رحلته في سبيل القبض على الزعيم والمجرب الخطير (بيرومال)، ويمر في مهمته بالعديد من العقبات والمخاطر التي تضع حياته على المحك.
بعد تتويج (سيمبا) ملكًا على مملكة الغابة، يعود العمل إلى الماضي حينما كان والده (موفاسا) طفلًا ضائعًا، وقصته مع الأسد (تاكا)، ورحلة صعوده من الطفولة إلى قيادته الناجحة للمملكة.
يُظهر الفيلم معاناة الناس في المستقبل بسبب المشاكل العالمية الكثيرة، من تأثير الاحتباس الحراري والذكاء الاصطناعي وفيروس كورونا والحروب وغيرها من المشكلات التي تعمل التكنولوجيا على حلها.
تدور الأحداث داخل منزل محاط بالأسرار، حيث يستكشف الابن المصاب بفقدان الذاكرة تاريخه المظلم، وإرث من الانتقام داخل عائلته الغامضة.
تدور الأحداث في قلب منطقة (جاتس) الغربية، حيث يسعى ثنائي هارب من العدالة للبحث عن ملجأ في نادي البندقية الريفي، مما يُطلق العنان لسلسلة من الأحداث المشوقة.