تذهب بديعة إلى صالون آمال وتطلب منها البقاء معها لكنها تطردها، ولا تزال الشرطة تحقق في قضية التسمم، أما مروان فيطالب والد نسرين بمنزله الذي استولى عليه هذا الأخير.