تهرب خلود وليلى فيبلغ هشام الشرطة، وتذهبان إلى منزل صديق ليلى. وتتصل خلود بعلي وتستنجد به حتى يعيدها إلى المنزل، وعندما يأتي يكتشف تغرير شاب بليلى فيعيد الفتاتين إلى المنزل.