تعاني سعاد من تسلط حماتها. وتطلب ماريا من هشام دفع نفقة ابنهما. يقيم أنيس علاقة مع حياة ويخدعها بأنه غير متزوج. وتضع سعاد طفلة مريضة، ويطلب رشيد المال من والدته لكنها ترفض.
يرفض أنيس الاعتراف بحمل حياة منه، فتقرر سرقة ملفه الشخصي من المستشفى، ثم تضع ابنها وتمر السنوات ويكبر، ويستفسر عن سبب عدم وجود والده، وتضع سعاد ابنة ويتم استبدالها في المستشفى.
تخرج سعاد للعمل كعاملة نظافة في أحد الفنادق أما زوجها فيشعر بالغيرة عليها خاصة بخلق الفتنة بينهما من طرف والدته كما أنه يضربها فتترك المنزل وتذهب إلى صديقتها.
تخبر حنان صديقتها بأن هشام يشعر بالذنب بينما يشعر رشيد بأن خلود ليست ابنته فيتشاجر مع زوجته ويضربها فتقرر هذه الأخيرة أخذ ابنتها وترك المنزل.
يتشاجر هشام مع ابنته ليلى كما تكتشف حنان أن السكرتيرة تتصل به كثيرًا ليلًا. تريد سعاد ترك المنزل الذي تعمل به بسبب تصرفات ابنتها.
تذهب سعاد للعيش في منزل أختها، بينما يطلب كريم من والدته معرفة والده و سبب تخليه عنه فتتشاجر معه. ويريد رشيد إعادة سعاد إلى المنزل لكنها ترفض وتطلب الطلاق.
تضطر سعاد اوابنتها الإقامة لدى قريبتها، ولا يزال زوجها يطاردها حتى ترجع له. بينما تعترف حياة لكريم بأن أنيس هو والده وقد تخلى عنهما، أما حنان فتتصل بالطبيب لتفهم لماذا لا تحمل ابنتها فصيلة دم والديها.
تتعرض ليلى لحادث، وتشك والدتها في أنها ابنتها، وتخبر هشام بذلك، بينما تلتقي خلود بوالدها في الشارع وتغضب منه. ويذهب هشام إلى المستشفى ليتعرف على اسم العائلة التي انجبت بنتا في نفس الليلة التي وضعت فيها زوجته.
يطلب رشيد من سعاد البحث عن حقيقة خلود لشكه بأنها ليست ابنته، ويتم القبض على رشيد بتهمة توزيع الحشيش بعد أن أبلغت عنه سعاد.
يحصل رشيد على عنوان هشام لشكه في تبديل ابنته بالمستشفى بأخرى أثناء ولادتها، ويخبر سعاد برغبته في العودة إليها، وتلتقي حياة بأنيس على أمل اعترافه بابنهما.
يكتشف هشام حبه لزوجته حنان كثيرا، بينما هي تطلب من علي مساعدتها في التقرب من ليلى، أما خلود فتحزن لما قالته لها جدتها بأن رشيد ليس والدها.
يصطحب علي - خلود إلى منزل صديقته، لكن الأخيرة لم ترحب بها، وتذهب حنان إلى المستشفى التي ولدت فيها للاستعلام عن المرأة التي ولدت معها في نفس الوقت، ويرفض أنيس الاعتراف بوقوع أي خطأ.
يطلب هشام من علي إعادة خلود إلى منزل أهلها. وتبحث سعاد عن ابنتها في كل مكان، وتفاجأ بعودتها بعد مشاجرتها مع ليلى.
تحاول ليلى الانتحار بعد سماع والدتها تتحدث إلى هشام بأن ليلى ليست ابنتها، وتشترط سعاد على رشيد العودة إليه مقابل عدم إعادة خلود إلى عائلتها الحقيقية.
تدخل سعاد المستشفى وتصر على الانتقام من رشيد بإدخاله السجن بسبب ضربه لها. وتحقق الشرطة مع حياة حول تبديل البنتين في المستشفى الذي كانت تعمل به، وياخذ هشام فرشة أسنان ابنته ويعطيها لليلى لعمل تحليل الوراثة .
يتزوج رشيد فتحزن كل من سعاد وخلود، كما أنه يلتقي بحنان ويأخذ منها مبلغا من المال مقابل دلها على عنوان خلود. وتعمل بشرى مغنية في الملاهي دون علم والدتها وأخوها.
تكتشف حنان أن خلود هي ابنتها الحقيقية، فتطلب من سعاد اصطحابها إلى منزلها للعيش مع ليلى لكن سعاد ترفض، وتطردها، أما بشرى فتعمل في حفلات الأعراس مغنية خلسة.
تود حنان اصطحاب خلود لكن هشام يرفض، فيما يحاول رشيد ايجاد حل لتسليم خلود لحنان حتى يقبض منها بقية المال الذي وعدته به. وتقرر سعاد ترك المنزل لخوفها على خلود من خطف حنان لها.
تنتقل سعاد للعيش في منزل عائلتها في الريف وسط رفض خلود، التي تهرب وتظل والدتها تبحث عنها في كل مكان، أما حنان لا زالت مصرة على إقامتها معها رغم رفض هشام . ويقع حادث سيارة لأنيس.
يموت أنيس في حادث سيارة ويشك الضابط في انتحاره. تلتقي سارة بخلود فتعطيها عنوان خالد، وتبحث سعاد عن سارة.
تقرر خلود معرفة عائلتها الحقيقية للعيش معها كما تعلم من والدتها أن علي هو أخاها، فيما تعلم ليلى أيضا بأن والديها ليسا الحقيقيان فتشعر بالحزن الشديد، وتقرر حنان ترك المنزل لتوتر علاقتها بهشام.
تهرب خلود وليلى فيبلغ هشام الشرطة، وتذهبان إلى منزل صديق ليلى. وتتصل خلود بعلي وتستنجد به حتى يعيدها إلى المنزل، وعندما يأتي يكتشف تغرير شاب بليلى فيعيد الفتاتين إلى المنزل.
تطلب حنان من علي العودة إلى المنزل وهو يوافق، كما أنها تدعو خلود للعشاء، ويشعر هشام بالقلق من تصرفات حنان مع ليلى وتفضيلها لخلود.
تذهب ليلى للإقامة في منزل سعاد التي تفرح كثيرا، كما يحاول هشام إقناع الفتاة بحب حنان لها أما علي فيرفض العودة إلى المنزل.
يتم نقل حنان من الوكالة التي تعمل بها بسبب إهمالها، أما رشيد بعد طلاق زوجته يريد العودة إلى سعاد بالقوة، بينما يعود علي ليقيم في منزل والده. وتتشاجر سعاد مع رشيد فيسقط ويغرق في دمه.
يموت رشيد بعد أن ضربته ليلى أثناء شجاره مع سعاد، فتعترف الأخيرة بقتلها إياه دفاعا عن نفسها، أما خلود فتذهب مع حنان إلى المنزل كما يحاول علي مساعدتها.
تتلقى ليلى ابتزازا من أحدهم بنشر صورها وهي شبه عارية على مواقع التواصل الاجتماعي، فتدفع له الأموال، لكنه رغم ذلك ينشر الصور فتحاول الانتحار، بينما يبدأ الضابط في حل لغز تبديل البنتين في المستشفى.
يقدم الضابط صورة المتهمة بتبديل البنات في المستشفى إلى بشرى وتفاجأ بصورة والدتها فتواجهها بأنها فعلت ذلك لكن والدتها نفت التهمة عنها، أما ليلى فتخبر علي بموضوع الصور الذي أجبرها على محاولة الانتحار.
يكتشف هشام موضوع الصور فيغضب كثيرآ. ويخبر علي الضابط أن والدته هي من بدلت البنات في المستشفى، كما أن ليلى تطلب من والدتها إجراء تحليل الحمض النووي.
تظهر حقيقة تبديل البنتين في المستشفى، حيث كانت والدة علي من فعلها، فتقرر حنان وهشام الانتقال للعيش في مدينة أخرى، ويصطحبان معهما سعاد وخلود وعلي.