يذهب الباشا لزيارة السيد عبدالمالك، فيُخبره أن منطقته ستتعرض للفقر والجوع ما لم يُجبر ابنته بتول على الزواج من ناصر، وتوافق بتول على الزيجة كتضحية من أجل الشعب.