يأتي الطبيب إلى زيارة أحمد، إلا أنه يرفض أن يعالجه ويطلب من والدته أن تعطيه نصيبه من الميراث، وتحاول ناجية مساعدته وتجلس إلى جانبه في السرير. يحاول أحدهم مهاجمة منزل إسماعيل وهو يتصل بأخيه.