تريد زينب أن تعود للعمل في المقهى لكن زوجها يرفض ويحبسها في المنزل، أما إخوتها يحاولون أن يجدوا حل للخروج من السجن كما يعلم الضابط بعلاقة ابنته بأحد أخوة زينب ويضربها.