يتنكر الأخوة في ملابس إمرأة ويذهبوا إلى الصائغ حتى يحتالوا عليه ويسرقوا الذهب ويكتشف الرجل الغريب الأمر ويحاول أن يكشفهم لكنه لم يستطع، أما زينب فلا زالت تعاني مع زوجها.