تخبر الجدة الحبيب أن عصام هو من سيتزوج من آسيا فيغضب الحبيب ويأخذ آسيا إلى منزلها ويأتي بشاهدين عدل ليكتب الكتاب عليها رغمًا عنها أما الفتاة تقع في المدرسة وتذهب إلى الطبيب.