مسلسل شبابي يدور حول حياة عدد من الطلاّب المصريين والعرب الذين يدرسون في جامعة الشرق الأوسط، وهم من عدة جنسيات مختلفة، وخلال أحداث الحلقات يعرض المسلسل أسرار الحياة الخاصة لهؤلاء الطلاب، بجانب عرض...اقرأ المزيد تجربة الدراسة والتعامل مع ثقافات وبيئات مختلفة.
تقوم ريما ابنة الدكتورة ليلي بتحضير تحقيق صحفي عن تناول المخدرات بالجامعة، وأخبرت ندي - سمر بارتباطها بياسر، وحاول دكتور ياسين رفت يوسف لتعاطيه المخدرات.
مسلسل شبابي يدور حول حياة عدد من الطلاّب المصريين والعرب الذين يدرسون في جامعة الشرق الأوسط، وهم من عدة جنسيات مختلفة، وخلال أحداث الحلقات يعرض المسلسل أسرار الحياة الخاصة لهؤلاء...اقرأ المزيد الطلاب، بجانب عرض تجربة الدراسة والتعامل مع ثقافات وبيئات مختلفة.
المزيدم تصوير معظم المشاهد داخل مقر الجامعة الأمريكية الجديد بالقاهرة ومواقع متعددة في القاهرة.
المسلسل عبارة عن تشويه لسمعة مصر بشبابها وعلماءها ومثقفيها. تابعته على قناة المحور. يتعرض لحياة مجموعة من الشباب داخل احدى الجامعات غير الحكومية في مصر وهم من جنسيات مصرية ولبنانية وطبعا سعودية. باختصار واترك الحكم لكم المصريين معظمهم مدمنين للمخدرات(يوسف) أو شخصيات مترددة يطاردون البنات(اسماعيل) أو حديثي العهد بالتدين(ندى وصديقها) أو مرتادي بارات (تامر) في حين أساتذة الجامعة المصريين تم تصويرهم على أنهم سارقي ابداع طلابهم السعوديين ( دكتور أحمد زكريا ) أو ذوي سمعة سيئة مع البنات(دكتور أمجد) في...اقرأ المزيد حين أن الفتاة اللبنانية الوحيدة بالمسلسل وأمها أستاذة الجامعة وأبوها رسام الكاريكاتير الشهير في غاية الثقافة والاهتمام. بينما الطالب السعودي وأخته في تفوق دائم وعقليات جبارة ومهارات كروية نادرة. (سمر البلان) طالبة سعودية تدرس بمصر تم تصوريرها في أجل الصور فتاة تفوز بجائزة اليونسكو في القصة القصيرة وتارة أخرى تكتب كتاب ويسرقه منها أستاذها المصري لينشره باسمه ، كما وأنها محط اهتمام أساتذتها المصريين الذين يطلبون ودها والتقرب منها ، كما أنها تكتشف سر المخدرات التي وضعتها الطالبة المدمنة المصرية لزميلتها الراقية المثقفة اللبنانية. بينما ( ياسر البلان ) الطالب السعودي أخو سمر لا يهتم الا بالرياضة فنجد المدرب المصري يقف ضده في بداية الحلقات ثم قرب نهايتها نجده مرفوعا على الأكتاف بين اللاعبين المصريين بل وتتهاتف عليه فقط أندية أوربا. كذلك نجده وأخته ضحية لمؤامرات ندى الطالبة المصرية المدمنة التي تلاحقه استجداء لحبه وهو يا حبة عيني الواد التقيل العاقل. بينما في موقف آخر نجده يتشاجر مع أخته ليبعدها عن استاذها المصري الذي يطاردها باهتمامه. كما وأنه أقصد ياسر طبعا يقع ضحية نصاب مصري أوهمه بمساعدته على الاحتراف بالخارج. وهكذا أنا لا أنكر ضرورات الحبكة الدرامية ، لكن هذا لا يعني أن نشوه سمعة شعب لصالح آخرين.