محتوى العمل: فيلم - شقة مفروشة - 1970

القصة الكاملة

 [2 نصين]

تنتقل زينب من المنصورة إلى القاهرة ، حيث تعمل مدرسة موسيقى وتجد أن أهم مشكلة تؤرق حياتهما هى عملية البحث عن شقة ، فلا تجد شقة خالية ، فتبحث عن شقة مفروشة ، وأخيرًا تنجح فى أن تجدها عند الراقصة نجف إلى تؤجرها وهى تخفى عنها أن هناك ساكنًا نهاريًا لها يعمل مذيعًا . بينما هى تنام فيها ليلاً . حيث يعمل المذيع وردية الليل فقط . إلى أن يكتشف المذيع عند عودته سكن زينب فى شقته لتبدأ رحلة متاعب بينهما ، فنجف تضع المخدر لزينب ، حتى تغيب عن الوعى . ولا تتواجد فى الشقة أثناء وجود حسين ، يحضر العمدة والد حسين ، ومعه ابنه أخيه ، عروس حسين ، وتتقابل مع زينب وتشعران بالحرج داخل الشقة ، لا تستمر المتاعب طويلاً فبعد المشاحنات والمفارقات تأتى النهاية السعيدة حيث يقع كل منهما فى حب الآخر ، ويتزوجان (انظر شقة وعروسة يارب) .

حضرت زينب(ماجده الخطيب)من المنصوره لتعمل مدرسة موسيقى بالقاهرة وقابلها سائق التاكسى الاسطى محروس(احمدغانم)ولف بها شوارع القاهره بحثا عن شقة مفروشة،ولم يجد،وأخيرا إقترح عليها السكن بعمارة الست نجف (عقيله راتب)العالمه السابقة،والتى تؤجر عمارتها كشقق مفروشة،وكانت العماره كاملة العدد،ولكن الست نجف أعجبت بعزف زينب،فقررت إتخاذها فى العزف بديلا لزوجها عبد الواحد الزنفلى(سعيد صالح)العاجز فى العزف والزواج. وقد اقترحت عليها خادمتها سكينه(سهير البارونى)ان تسكنها فى شقة الاستاذ حسين ادهم(احمد مظهر)مذيع الراديو المسافر للأسكندرية فى رحلة عمل لمدة أسبوع،ولما يرجع يحلها الحلال. وبالفعل تم نقل ملابس حسين ووضع ملابس زينب،بينما أعلن الساكن عبدالفضيل(محمدرضا)تركه للشقة بعد ٣ أيام،وكانت زوجته الشابة نوسه(مديحه كامل)تعانى من عجزه الجنسى،وتتطلع لمصاحبة الاستاذ حسين المذيع. انقضى الأسبوع،ولم يغادر عبدالفضيل شقته،وعاد حسين لشقته،حيث كان يعمل ليلا وينام بالشقة نهارا،بينما تعمل زينب نهارا وتبيت فى الشقة ليلا،وكانت سكينه تقوم بإستبدال ملابس كل منهما،بمساعدة القهوجى على(حسين اسماعيل)الذى كان يراقب الطريق ويعطل الاسانسير ريثما تغير سكينه الملابس. حضر والد حسين الحاج ادهم(محمدشوقى)ومعه خطيبة حسين وإبنة عمه حسنية(أنجيل آرام)وإصطدما بزينب،فطردتهما،ولما حضر حسين كانت زينب قد غادرت الشقة لعملها،وتم استبدال ملابسها،وقام حسين بإستقبال والده وخطيبته،فظنوا انهم اخطأوا بالشقة. سهر حسين يوما بأحد الكباريهات وجاء بالراقصة(زيزى مصطفى)لتبيت معه بالشقة وبها زينب ولكن نوسه زوجة عبدالفضيل التى تحب حسين،اعترضتهم ومنعت الراقصة من دخول الشقة،ولم ينكشف الملعوب. وفى اليوم التالى حضر ادهم ومعه حسنية للمبيت فى الشقة،فقامت الست نجف بإدعاء المرض،واستدعت زينب لشقتها ووضعت لها المخدر فى الشراب لتنام فى شقتها ريثما يسافر ادهم وحسنيه. ولم تدم الألاعيب طويلا فقد اكتشف حسين وجود زينب فى شقته،ودار صراع بينهما على الشقة،ولكن نوسه حولت وجهتها نحو عبد الواحد زوج الست نجف وهربت معه وهى لاتدرى انه أيضاً عاجز جنسيا،وغادر عبد الفضيل الشقة فأقام حسين مكانه،ولكنه كان قد اعجب بزينب،فترك خطيبته حسنية وتزوج من زينب. (شقة مفروشة)


ملخص القصة

 [1 نص]

تنتقل زينب من المنصورة إلى القاهرة لتعمل مدرسة للموسيقى. تواجهها مشكلة في إيجاد سكن. تسكن عند الراقصة نجف. تخفي عنها أن هناك ساكنًا نهاريًا، فهي تنام بها ليلًا، والمذيع يعمل ليلًا ويقيم فيها نهارًا. يكتشف المذيع سكن زينب في الشقة فتبدأ المتاعب.