في بيروت تعمل نادية بإحدى المكتبات، تتعرف على أحمد وصديقه سامي، يعجب أحمد بنادية ويلاحقها، ويتفقان على الزواج ويذهبان إلى والدتها فردوس التي تعمل في أحد الملاهى الليلية. وتكون المفاجأة عندما يكتشف سامي أن فردوس هى صاحبته الأرتست التي تعرف عليها في إحدى غزواته الليلية، ويخبر أحمد بذلك، فيصدم في أمله.