ويعتبر هذا الفيلم من أنجح الأفلام في تاريخ السينيما المغربية، ونقلة نوعية للمخرج والممثل المغربي حكيم النوري.
بلغت نسبة مشاهدة الجزء الأول للفيلم في القاعات السينيمائية المغربية إلى 600.000 مشاهد مما يعتبر نقلة نوعية في مجال السينيما في المغرب.