محتوى العمل: فيلم - مع تحياتي لأستاذي العزيز - 1981

القصة الكاملة

 [1 نص]

مسعد سعيد أبوالسعد(محمود ياسين)، مدرس موسيقى بالمعهد العالى للتربية النسائية الداخلي بالأسكندرية، ويحلم بخروج الأوبريت الموسيقى الذى ألفه، الى النور، وعانى مسعد من الإدارة المتزمتة لعميدة المعهد أحكام هانم (مديحة يسرى)، كما يعانى من شقاوة الطالبة المشاغبة سميحه السرجاوى (نيللى)، التى تسبب له الكثير من المشاكل. وتقوم صديقته الفنانة الإستعراضية أشجان (فاديه عكاشه) بأخذ ميعاد له، مع المنتج أبوالمكارم (نظيم شعراوى)، ولكن سميحه تسبب له مشكله، ينتج عنها حرمانه من الخروج، وإستلامه نبطشية إدارة ليلية للمعهد، ولكنه يهرب ليلا، ويقفز من على السور، ليكتشف أن أبو المكارم، طبيب بيطرى، فيرفض تسليمه الأوبريت، وتتعقد علاقته مع سميحه، التى تهدده بإفشاء سره لأحكام هانم. كانت سميحه على علاقة حب مع المهندس الشاب نبيل (عماد رشاد)، والذى تقدم لعم سميحه، الباشا السابق عزيز السرجاوى (محمد رضا)، وطلب الزواج من سميحه، ولكن عمها رفضه لأنه فقير، وقرر زواجها من إبن خالتها الشاب علاء (خالد زكى)، وبينما قررت العميدة أحكام الإشتراك بفريق الموسيقى فى إسبوع الجامعات، حضر العم عزيز السرجاوى، لإصطحاب سميحه للزواج من إبن خالتها علاء، ولكن أحكام هانم، طلبت منه التريث حتى ينتهى إسبوع الجامعات، وسوف ترسل له سميحه، مع إحدى المشرفات، ولكن سميحه أرسلت تلغراف يفيد أن خالة الأستاذ مسعد، قد توفيت، حتى يصحبها هو الى القاهرة، وتسبب له المشاكل، وتحاول الهرب منه، للزواج من نبيل، وعندما تفشل، تقنع الأستاذ مسعد بأنها معجبة به، وعندما يحضر عمها تخبره بزواجها من الاستاذ مسعد، الذى أسقط فى يده، ورضخ للواقع اللذيذ، خصوصاً بعد أن علمت أشجان بزواجه من سميحه، وأفرطت فى الشراب، وتعذر إشتراكها فى الأوبريت، الذى يسجله التليفزيون، ولكن سميحه أنقذت مستقبله، وحلت محل أشجان، ونجح الأوبريت. إستعد مسعد لحفل الزفاف الذى أعده عزيز باشا، لإعلان زواج إبنة أخيه سميحه، وعلم مسعد أن سميحه تحب نبيل، ولكنه قرر إتمام الزواج، غير أنه فوجئ بحضور علاء إبن خالتها، وبارك له زواجه، مضحياً بحبه لسميحه، فتأثر الأستاذ مسعد، وقرر ترك سميحه لحبيبها نبيل، وطلب منها الهروب مع نبيل، والتوجه سريعاً لأقرب مأذون. (مع تحياتى لأستاذى العزيز)


ملخص القصة

 [1 نص]

مسعد مدرس موسيقى في أحد المعاهد الداخلية للبنات بالإسكندرية ويعاني من تلميذته المشاغبة سميحة، وهناك علاقة حب تربط بين سميحة ونبيل، لكن عمها الثري السرجاوي يرفض زواجهما لأنه فقير. تقرر سميحة الهرب للزواج من نبيل وتدعي أنها ستذهب لزيارة عمها بالقاهرة. ترسل سميحة برقية للمدرس مسعد تخبره فيها بوفاة عمته حتى يقوم بتوصيلها.