في إحدى الإصلاحيات تقوم المؤسسة بالإستعانة بأحد علماء النفس من أجل تقويم وتأهيل الفتيات وهو (د. عصمت) والذي يجد نفسه أمام مجموعة كبيرة من الفتيات أصحاب مشكلات ومتاعب كبيرة، فمنهن (منى) والتي تعانى من عقدة جنسية حيث أنها تزوجت من رجل مسن، أما (وردة) فهي نشالة خفيفة الظل، أما (طماطم) فتعيش مع أسرة مفككة ، و(مايسة) مارست الجريمة دون قصد، يحاول دراسة كل حالة على حدة وكسب ثقتهن ومساعدتهن، ومحاولة زرع أفكار ونبتات جديدة بدلاً من تلك التي دفعت بهم إلى الإصلاحية، وإنارة الطريق لهن من أجل غد أفضل وطريق مستقيم تسعى البنات إلى أن يكدن له، فواحدة تدعي أنه حاول أغتصابها، لكنها لا تلبث أن تندم وتسحب بلاغها، تقف البنات معه، لتتحسن الأمور رغم كل ما تعرض له أفراد تلك المجموعة من متاعب حياتية ومصاعب من الأهل والأحباب.
في إحدى الإصلاحيات تستعين اﻹدارة بأحد علماء النفس، ليجد نماذج مختلفة من الفتيات، فمنهن (منى) والتي تعاني من عقدة جنسية لزواجها من رجل مسن، و(وردة) تعمل بالسرقة، أما (طماطم) فتعيش في أسرة مفككة، و(مايسة) مارست الجريمة دون قصد، فهل سينجح في حل مشاكلهن؟
تقوم إدارة اﻹصلاحية بالإستعانة بأحد علماء النفس من أجل تقويم الفتيات والذي يجد نفسه أمام مجموعة كبيرة من المشكلات، فماذا سيفعل؟.