في إحدى المسابقات، ينجح (رشدي أحمد) بالفوز بنتيجة المسابقة وهى رحلة إلى اليونان، فيصطحب عروسه لتمضية شهر العسل هناك، وأثناء ذلك تحاول إحدى العصابات تهريب مجموعة من المجوهرات داخل حقائب العروسين على...اقرأ المزيد أساس أنهما في رحلة، وفعلًا تنجح العصابة في تهريب المجوهرات في اليونان، وتبدأ المطاردات لاسترداد الحقيبة.
في إحدى المسابقات، ينجح (رشدي أحمد) بالفوز بنتيجة المسابقة وهى رحلة إلى اليونان، فيصطحب عروسه لتمضية شهر العسل هناك، وأثناء ذلك تحاول إحدى العصابات تهريب مجموعة من المجوهرات داخل...اقرأ المزيد حقائب العروسين على أساس أنهما في رحلة، وفعلًا تنجح العصابة في تهريب المجوهرات في اليونان، وتبدأ المطاردات لاسترداد الحقيبة.
المزيدرشدى احمد (حسن يوسف) مهندس غاوى الاشتراك فى مسابقات التليفزيون، وقد اشترك اخيرا فى مسابقة تنظمها شركة الطيران اليونانية أولمبيك، وجائزتها تذكرتين لليونان ذهاب وعودة بالاضافة لمبلغ...اقرأ المزيد ٥٠٠ جنيه، والمسابقة مخصصة للمخطوبين لقضاء رحلة شهر العسل باليونان، على ان تقيم لهما الشركة زفة بالمطار، وقد ربح رشدى فى المسابقة، وصحب معه خطيبته ألفت (لبلبة) بعد كتب الكتاب، وقد رصدت تحركاتهم عصابة دولية للتهريب من خلال الراقصة نبيلة (نبيله عبيد) واستغلت تعامل شركة الطيران معهم فى المطار بطريقة خاصة بها ثقة كبيرة، ووضعوا لهم حقيبة يد بها المجوهرات المهربة، وكلف زعيم العصابة المصرى عادل (صلاح نظمى) الراقصة نبيله، عضوة العصابة بمراقبتهما والتعرف عليهما لكسب ثقتهما، وسافر العروسان لليونان واستقبلتهم عضوة العصابة اليونانية ملينا (جيزلا دالى) على انها مندوبة شركة الطيران وصحبتهم برحلة ترفيهية فى الجزر اليونانية، بينما فتش حجرتهما بقية أفراد العصابة، ولم يعثرن على المجوهرات، فقد كانت حقيبة اليد خالية من المجوهرات، فقامت العصابة بخطف ألفت وإحتجازها فى احد الجزر، وهددت رشدى بسلامة ألفت وإعادتها مقابل المجوهرات، ولم يكن رشدى يدرى شيئا عن تلك المجوهرات، وتمكن من الهروب من عصابة النساء الى تحيط به، والتى طاردته فى أنحاء أثينا، حتى تمكن من الاختباء بداخل تروسيكل يورد الخضروات لأحد المستشفيات، لينتهى الامر برشدى مختبأ تحت سرير مريض يستعد لإجراء جراحة فى مخه التعبان، والذى ما أن رأى رشدى حتى ضربه على رأسه واستبدل ملابسه وهرب، ليحمل الممرضون رشدى لحجرة العمليات، واكتشف الجراح (على جوهر) تغير المريض، وقص عليه رشدى خطف زوجته، وتعاطف معه الجراح، الذى ابلغ البوليس، بينما تمكنت ألفت من خداع الخاطفين وهربت منهما، ليطاردونها عبر المدينة، ودخلت احد المنازل للإختباء، وكاد صاحب المنزل ان يغتصبها، ولكنها أفلتت منه بأعجوبة، ليعثر عليها البوليس ويعيدها الى رشدى، الذى قرر العودة لمصر، وتتبعته العصابة، وفى مطار القاهرة استقبلهم سائق التاكسى (الطوخى توفيق) الذى أبلغهم انه ضابط بوليس يتتبع العصابة، وتمكن ومعه باقى أفراد البوليس من القبض على العصابة واتضح ان نبيله مرشدة للبوليس، وابلغت رشدى انها استبدلت حقيبة المجوهرات قبل سفره لليونان، وأنهم تابعوا العصابة حتى قبضوا عليها، وعاد رشدى وألفت لمنزل الزوجية، ليكتشف رشدى مسابقة للسفر الى باريس مخصوصة للمخطوبين، ولكن ألفت رفضت السفر، وفضلت قضاء شهر العسل على سريرها بالقاهرة. (رحلة شهر العسل)
المزيد