محتوى العمل: فيلم - ابن ذوات - 1953

القصة الكاملة

 [1 نص]

وصل تليغراف من مصر الى كبير الرحيميه (محمد التابعى) من الخواجه شمعون ليشع (إستيفان روستى) يخبره أن إبن أخيه إسماعيل (إسماعيل ياسين) قد كتب له شيكا بدون رصيد،وأنه ينتظره قبل أن يبلغ النيابه. أخذ كبير الرحيميه جبلى إبنه عبد الموجود (السيد بدير)وخادمه شبيطه(عمر الجيزاوى) ونزل الى مصر فى سيارته المعطلة يجرها عبد الموجود فوجد إسماعيل يقيم حفلا راقصا فى منزله تحييه الراقصه كيتى (كيتى فوتراكس)،واضطر الكبير لدفع قيمة الشيك،وإتفق مع إبن أخيه أن يزوجه ليصلح حاله وإلا منع عنه المصروف. ذهب إسماعيل مع صديقه شريف(عبدالسلام النابلسى)الى الكباريه الذى ترقص فيه كيتى وهناك شاهد فتاة تغنى تدعى نجاح(نجاح سلام)فأعجب بها. بينما لجأ الكبير الى صديقه حافظ (سراج منير)وزوجته امينه (ميمى شكيب) وطلب منهما يد ابنتهم لإبن أخيه إسماعيل فوافقوا جميعا. عاش إسماعيل وشريف حياة الصعلكه بعد إنتهاء فلوس إسماعيل، وحاولوا الاقتراض من الخواجه ليشع وفشلوا.أرسل إسماعيل لعمه خطابايخطره أنه إشترى موبيليا جديده لزوم الزواج ويحتاج نقوداً لدفع ثمن الموبيليا.زادت الديون على اسماعيل،وتم الحجز على عفش شقته وبيع فى المزاد واصبحت الشقه على البلاط. قام اسماعيل وشريف بإيهام خادمة الشقة السفلى حبهانه (زوزو شكيب) بأن الكهرباء سوف تحرق الشقه وإختطفوها وحبسوها فى شقتهم وحلت محلها كيتى وذلك ريثما يستقبلوا فيها عمه لكى يدفع قيمة ثمن الموبيليا.تصادف ان الشقه ملك الاستاذحافظ الذى خطب الكبير ابنته نجاح. حضرت نجاح وامها للشقه وإكتشفوا المحتلين واغمى على الام بينما شرح اسماعيل الحكايه لنجاح التى وافقت على استقبال عمه فى شقتها وطلبت من اسماعيل ان يرفض الخطيبه التى أحضرها له عمه،كما ترفض هى الخطيب الذى احضره لها والدها،وإتفقوا ان يمثلوا امام أهلهم انهم يحبون بعضهم وسوف يتزوجون. حضر الكبير ومعه أهل الصعيد كلهم لحضور فرح ابنهم اسماعيل على نجاح. أعلن اسماعيل لعمه انه لن يتزوج الخطيبه التى أحضرها له،وغضب الكبير وإحتار ماذا يفعل مع المعازيم،كما حاول حافظ إقناع إبنته نجاح بالزواج بالخطيب الذى احضره لها ولكنها صممت على الرفض. ولكن اسماعيل حل لهم المشكلة امام المعازيم بأن أحضر لهم عروسته التى إختارها،واكتشف الكبير وحافظ انها ابنتهم التى اختاروها له فأظهروا اعتراضهم على هذه الزيجه ثم وافقوا وكأنهم مرغمون.


ملخص القصة

 [1 نص]

يرى العم أن يزوج ابن أخيه لعلّ هذا الزواج يبعده عن الحياة اللاهية، ويبحث عن فتاة تقبل أن تتزوج مثل هذا الشاب، ولكن الفتاة التى وقع اختياره عليها تقع في مشكلة مع والدها الذي يقف عقبة في زواجها من الإنسان الذي تحبه، يحاول مقابلة الفتاة لإقناعها بأن تقبل الزواج من ابن أخيه.