محتوى العمل: فيلم - فاطمة - 1947

القصة الكاملة

 [2 نصين]

فاطمة ممرضة شابة حسنة الخلق، يُسند إليها مهمة السهر على مباشرة علاج أحد الباشاوات المرضى، وعندما يراها شقيق الباشا (فتحي)، يأخذ بجمالها وحلاوة صوتها وهى تغني، فيقع فى حبها، يحاول فتحى إغراءها بشتى الوسائل إلا أنه يفشل فى استمالتها، ولما كانت لديه رغبة جامحة فيها فإنه لم يجد وسيلة غير الزواج منها، وبالفعل يتزوجها بعقد زواج عرفى ويصطحبها لقضاء شهر العسل فى الإسكندرية، ويعود بها ليعيشا فى بيتها المتواضع فى إحدى الحارات نظرًا لغضب والده الباشا مما حدث، لا يستطيع فتحى تحمل العيش هناك أو التعامل مع أهل الحارة فيخرج. وقد ضاق ذرعًا، وتقوده الصدفة إلى فيللا (ميرفت) وهى فتاة ارستقراطية، يذهب إليها فتحي ويعدها بالزواج ثانية إذ أنه وعدها بذلك من قبل، يجد فتحي أن هذا هو مدخله لنيل رضا الباشا أبيه، يعود فتحى إلى قصر أبيه متناسيًا زوجته الممرضة، يطلب منه والده أن يسترد ورقة زواجه من هذه الممرضة، يسعى فتحى للحصول على هذه الورقة وينجح أخيرًا ولكن بعد أن احتفظت (فاطمة) بنسخة فوتوغرافية منها، يهجر (فتحي) (فاطمة)، وكانت قد حملت منه ووضعت طفلاً ولكنه ينكره، يجتمع أهل الحارة ويقررون رفع قضية على فتحي. فى خضم هذه الأحداث يضبط فتحى زوجته ميرفت مع عشيق لها، فيهرع إلى بيت فاطمة ليستسمحها فتصدمه سيارة في الطريق، وعندما يفيق يعود إلى فاطمة نادمًا على ما فعله بها ويعترف بنسب إبنه له.

• 16 ابريل 2014
• دعاء أبو الضياء

فاطمه(أم كلثوم)ممرضة تعيش بحارة الأمراء مع أمها(فردوس محمد)وإبن أخيها اليتيم حماده(نبيل خيرى)وهى تقدم خدماتها لكل أهل الحاره،ولذلك يحبها الكل ويراعون مصالحها،مثل المعلم مصطفى(عبد الفتاح القصرى)الفران،والاسطى عزيز(حسين عسر)الطباخ،والأستاذ فصيح(شرفنطح)كاتب المحامى،وحتى عنتر (حسن كامل)القرداتى،والدايه(زكيه ابراهيم)والجاره(جمالات زايد). كلفت فاطمة برعاية الباشا فتح الباب رستم(سليمان نجيب)أثناء مرضه بمنزله،وهو يعيش فى قصر منيف مع أخيه الأوسط فتوح(حسن فايق)الفاقدلشخصيته،وأخيه الأصغر فتحى(انور وجدى)وهو شاب مفعم بالحيوية،وثلاثتهم عزاب. كان فتحى يرافق النساء لقضاء متعته معهن،ويصادق الآن الفتاة اللعوب ميرفت(زوزو شكيب)لكنه عندما رأى فاطمة قرر تحويل دفته نحوها وحاول الإيقاع بها بكل السبل،وفشل فقد كانت فاطمة متمسكة بالشرف وبورقة الزواج،ولأن أخيه الباشا لن يوافق على زواجه من ممرضة فقيرة،فقد تزوجها سراً بورقة عرفية،وإتفقت معه فاطمه ان يعيش معها فى حارة الأمراء. أثناء قضاء شهر العسل فى الآسكندرية،رأته ميرفت مع عروسه،فإتصلت بالباشا وأبلغته بزواج فتحى من الممرضة،فأرسل إليه أخيه فتوح لإثناءه عن تلك الزيجة. عاش فتحى مع فاطمة فى الحاره،وعانى من قرب زوجته من أهل الحاره،وإنزعاجه بطلباتهم،وإفتقاد الحاره للهدوء،وتدخل أهل الحاره فى جميع شئونه،وهى عادة هذه الطبقة الشعبية. لم يستطع فتحى التأقلم مع حياته الجديدة،فترك المنزل،وهدده الباشا بالحجر عليه إن لم يطلق فاطمة. تحايل فتحى على فاطمه وامها ليأخذ الورقة العرفية منها،ولكن فصيح كاتب المحامى نصحهم بالحذر،وقام بتصوير الورقة بالزنكوغراف عند الخواجه مترو(إيزاك ديكسون)والذى استغل الباشا بإحتفاظه بالأصل لإبتزازه،وأعطاهم نسخ مصورة من الأصل. اختفى فتحى واكتشفت فاطمة انها حامل،فأرسلت له خطابا،ولكن فتحى كان منغمسا مع ميرفت فى الوحل. وضعت فاطمة طفلا ذكرا وقرر أهل الحاره التعاون فيما بينهم لرفع قضية إثبات نسب على فتحى،ولكن ثبت ان المستندات غير أصلية،فرفضت الدعوى وحكم على فاطمة بالحبس عاما وكفالة ٥٠ جنيه،دفعها أهل الحاره وإستأنفوا الحكم،بينما باع الخواجه مترو الورقة الاصليه للباشا وتم حرقها. فاجأ فتحى صديقته ميرفت فى احضان منير (محمدالديب)صديقه،وهم يتآمران عليه فطردهما،وقرر العودة لفاطمة،ولكن أصيب فى حادث ووقف أهل الحاره بجانبه،فذهب للمحكمة واعترف ببنوة الطفل.(فاطمه)

• 22 مارس 2015
• Mohamed Kassem

ملخص القصة

 [1 نص]

لا يتحمل فتحي - وهو أحد الباشوات - أن يعيش في أحد الحارات بعد غضب شقيقه الأكبر من زواجه العرفي بممرضته الفقيرة فاطمة، وطرده له من القصر، فيهجر زوجته الحبلى بابنه، ليتزوج حسب رغبة شقيقه ليعود إلى القصر مرة أخرى، و يترك ابنه وينكر نسبه إليه، ويجتمع أهل الحارة بعد هذه الحادثة ويقررون تحريك دعوى قضائية ضد الباشا، وتتطور الأحداث بينهم.

• 16 ابريل 2014
• Mahmoud Radi

نبذة عن القصة

 [1 نص]

يهجر فتحي زوجته الحملى، ليتزوج حسب رغبة شقيقه ليعود إلى القصر مرة أخرى، و يترك ابنه وينكر نسبه إليه، يجتمع أهل الحارة ويقررون رفع قضية على فتحي، وتتطور الأحداث بينهم.

• 31 اغسطس 2014
• DOâa Ismail