المسرحية تناولت وضع العرب عامة، والخليجيين تحديدًا، في ظل العولمة والتغيرات الاقتصادية السريعة. تتركز القصة على عائلة خليجية بعد خمسين عاماً من الانفتاح، حيث ترث ثروة مفاجئة وتبدأ حياة جديدة، لكن هذا التبدل يأتي مصحوباً بتفكك في القيم والعادات، وضياع للشباب بين الإنترنت، البطالة، وسعي بعض الرجال وراء الشهوات.
مسرحية كويتية عرضت في دبي والدوحة، تناقش الأوضاع العربية في ظل العولمة وغياب العرب عن التأثير الفاعل في الأحداث.