يتعلق شيخ إحدى القبائل بالفتاة سلمى وفتاة من إحدى القبائل البدوية، ومخطوبة لابن عمها علي بن زيد فيخطفها شيخ القبيلة ويتزوجها بالإكراه وتنجب منه طفلًا، بعد زمن تهرب سلمى بطفلها بمساعدة الخادم سليمان الذي تتضح نواياه الخبيثة عندما يحاول الإعتداء عليها، تتخلص سلمى من شره بقتله وتواصل الهرب قاصدة ديار قبيلتها.