تقع لبنى الطالبة بكلية الطب في الحب مع سمير وهو زميل لها، لكن والدها يرفض هذه الزيجة، ويقرران إحضار جثة ﻷغراض الدراسة، لكنهما يكتشفان أن الجثة لا زالت على قيد الحياة.
تقع لبنى الطالبة بكلية الطب في الحب مع سمير وهو زميل لها، لكن والدها يرفض هذه الزيجة، ويقرران إحضار جثة ﻷغراض الدراسة، لكنهما يكتشفان أن الجثة لا زالت على قيد الحياة.
المزيدلبنى مهران (آثار الحكيم) طالبة بكلية الطب قادمه من الأرياف وتقيم فى بيت الطالبات وتحب إبن عمها سمير عبد الحميد (مدحت صالح) المغنواتى الذى يبحث عن فرصه ولكن ولكن عمه مهران (عبد...اقرأ المزيد الحفيظ التطاوى) يرفض ان يزوجه من لبنى لانه يريد ان يزوجها من تامر (عبد الله الكاتب) الفلاح الثرى الذى يمتلك ٣٠٠ فدان وتوافق على هذا الزواج امها حسنيه(ليلى جمال) وقاموا بقراءة الفاتحه واجلوا الزواج لما بعد تخرج لبنى. يتعرف سمير على الشاعر مرسى (خالد النبوى) الصعيدى الذى يعمل فى اعمال البناء شيالا ويسكنه فى حجرة فوق سطوح منزل المعلم ضاحى (علاء ولى الدين) حيث يسكن هو الاخر ويتأخر فى دفع الإيجار. تحتاج لبنى الى جثه تتمرن عليها دروس التشريح والمشكلة ان المعلم أرود (عثمان عبد المنعم) لايتعامل فى بيع الجثث إلا مع النساء فيضطر سمير للتنكر فى زى إمرأه ويذهب إليه مع لبنى ويدفع له مبلغ ٤٠٠ جنيه ويستلم الجثه ويعاونه فى حملها صديقه مرسى. وضعوا الجثه فى شقة سمير ولكن الجثه انتهزت فرصة خروج الجميع وفتحت باب الشقه وعادت من حيث أتت وسبحان الله الذى يحيى ويميت. ذهب مرسى الى المعلم أرود لإسترداد ال ٤٠٠ جنيه او أخذ جثه جديده ولكنه اكتشف ان أرود يقوم بعملية نصب إذ يسلم المشترى إبنة زوجته بدريه (عايده رياض) على انها جثه ثم تغافل المشترى وتعود من حيث أتت ويبيعها مرة اخرى. كانت بدريه تشترك فى هذا النصب على مضض وقررت ان رتمتنع عن هذا العمل خصوصا وقد أعجبت بمرسى وأعجب بها وأعادت له نقوده التى دفعها ثم مالبسوا ان تزوجوا. جاء مهران لزيارة ابنته لبنى فشاهدها مع ابن عمها سمير فضربها وكسر ذراعها وصمم على إتمام الزواج حالا. اجتهد سمير وتمكن من تسجيل بعض الاشرطه الغنائية وبدأ نجمه فى الصعود على المستوى الفنى. وفى يوم زواج لبنى من تامر إتفق سمير مع أصدقاءه على خطة لتخليص لبنى من تامر وزواجها من سمير. فقد ذهب مرسى وبدريه الى مهران والد لبنى وبالاتفاق مع حسنيه امها على أنهم زملائها فى الكليه وابلغوه ان سمير قد انتقل لرحمة الله منتحرا حزنا على زواج لبنى من تامر ولما فتح مهران الحجره المحتجزة بها لبنى وجدها قد انتحرت بتناول التوكسافين وأخذ مهران فى البكاء والندم على تفريقه بين لبنى وابن عمها سمير وفجأة خرجت له لبنى مرتديه ملابس العرس وخطابته على انها روح لبنى وأنكر الجميع انهم يشاهدون شيئا فظن مهران انه مكشوف عنه الحجاب وقالت له لبنى ظلمتنى وظلمت سمير منك للله فقال مهران يارتنى جوزتكم فقالت له يعنى لو كنا على قيد الحياة كنت وافقت فأعلن موافقته وهنا سمع صوت روح سمير تأتى من الخارج تنادى على لبنى واستأذنت لبنى من مهران هل تخرج اليه فوافق وسألته هل تتزوجه فوافق فخرجت الى سمير وحوله دخان ابيض صنعه أصدقاءه وإلتقت روح لبنى مع روح سمير وشرب مهران المقلب.
المزيد