ليلى الهلالى(ليلى علوى)طبيبة تعيش مع شقيقها المرشد السياحى صابر (يوسف منصور) ووالدتها (ناهد سمير) وهى مخطوبة لزميلها سمير (عبد المنعم المرصفى) وقد حصلت اخيرا على شيك بقيمة تعويض ومكافأة والدها المتوفى، وهو المبلغ الذى سيحل كل مشاكلهم، ويحدد مستقبلهم، وقد صرفت ليلى الشيك، وتوجهت لعملها بالمستشفى، وأثناء عودتها مساءا، تعطلت سيارتها، وإضطرت للترجل عنها، لتتعرض لمحاولة إغتصاب من المجرم فيومى ابو ركبه (حمدى الوزير) بعد ان اخفى وجهها، ولكن صراخها نبه إحدى الساكنات، التى رأت الواقعة بوضوح فصرخت من الشباك، فخاف ابو ركبه، وسرق حقيبة النقود وفر بدراجته النارية، وامام ضابط البوليس (شريف عبد المنعم) ذكرت ليلى انها لم تتحقق من وجه المعتدى، ولكنها استشهدت بالساكنة، ولكن حمدى (كمال ابو ريا) صاحب الشقة أنكر وجود سيدة معه، فقد كانت رفيقته ميرفت (جالا فهمى) زوجة خائنة تقيم علاقة آثمة معه، وهى زوجة لرجل ذو سطوة، ولاتستطيع الشهادة بالطبع لعدم الفضيحة، وقد ادلى حمدى بالأوصاف التى ذكرتها له ميرفت، غير ان ليلى كانت متأكدة من وجود السيدة، وجيئ ببعض المشبوهين للتعرف عليهم، ورغم ان ابو ركبه، كان بينهم، إلا ان مدحت لم يستطع التعرف عليه، وقد شكت ليلى فى ابو ركبه، مما دعى منصور شقيق ليلى لمراقبته، فتعرض لإعتداء سافر من ابوركبه ورفاقه بانجو (ضياء الميرغنىى) والخارج حديثا من السجن والنونو (نبيل الهوارى) فحطموا عظامه ونقل للمستشفى، ورفض ان يتهم ابوركبه، مقررا الانتقام، وبعد شفاءه تفرغ للتدريب على اعمال القتال الحديثة، بينما لم تيأس ليلى من العثور على السيدة التى تعرف شكل المعتدى، وقابلت حمدى عدة مرات لتحثه على الاعتراف بوجود السيدة، فلما فشلت راقبته مع خطيبها سمير حتى توصلت لميرفت، التى رفضت الاعتراف بوجودها لحساسية موقفها، وابلغت البوليس الذى أخذ تعهد على ليلى بعدم التعرض لميرفت، بينما تمكن ابو ركبة ورفاقه، من تحويل مخزن يمتلكه النونو الى صالة ديسكو، يمارسون من خلاله توزيع المخدرات والخمور المغشوشة، حتى تحسنت احوالهم المادية، وتمكن منصور من الوصول الى ميرفت، وطلب منها ان تشاهد ابو ركبه وتذكر له ان كان هو الفاعل أم لا، دون التعرض لموقف رسمى مع البوليس، واكدت له ميرفت انه الفاعل، ولكن بعد ان رآهم ابوركبه واستشعر الخطر، واستغل وجود ليلى بمنزل ميرفت لتحثها على الشهادة، وقام بخنق ميرفت لتتهم ليلى بقتلها ويقبض عليها، ولكنها تمكنت من الهرب، وحاولت خداع ابوركبه، ولكنه تعرف عليها وخطفها وحبسها فى وكره، وتمكن منصور من اقتحام صالة الرقص وضرب كل من فيه حتى اعترف له بانجو بمكان ابو ركبه، الذى اقتحمه وتصارع مع كل من فيه من محترفى الألعاب القتالية، وتغلب على الجميع حتى جاء البوليس وقبض على الجميع. (قبضة الهلالى)
تدور أحداث القصة حول الدكتورة (ليلى الهلالي)، التي تعيش مع شقيقها (صابر الهلالي) المرشد السياحي ومحب الآثار والفنون القتالية الرياضية المختلفة، تنتظر (ليلى) و(صابر) مكافأة مالية 70 ألف جنيه خاصة بوالدهما الذي مات بعد تعرضه لحادث، تذهب (ليلى) لاستلام المكافأة نتيجة انشغال (صابر) في عمله، تتعرض (ليلى) لمحاولة اغتصاب من المدعو (فيومي)، وبعد فشل هذه المحاولة نتيجة مشاهدة سيدة لهذه الحادثة، يقوم (فيومي) بسرقة أموال المكافأة من (ليلى).
دكتورة تتعرض لمحاولة اغتصاب وسرقة أموال والدها الراحل، ومحاولة من شقيقها لاسترداد الأموال وتبرئة أخته من اتهام بالقتل.