تتعرف الأرملة الشابة سامية على أرمل شاب هو المهندس حلمى عبدالقادر الذى يعمل فى قطاع البترول، ويحتاج إلى من يرعى له أبنائه وهى لا تعلم أن له ثمانية أطفال، كذلك لا يعلم حلمى أن سامية لديها ستة أطفال، تتطور العلاقة فيما بينهما إلى حب عنيف، فى الوقت الذى يقوم كل منهما بمحاولة إخفاء قصة أولاده وحكايتها معه. ثم يتصارحان بالحقيقة فى أثناء حفل صاخب، ويصدم كل منهما فى الآخر، يفترقان بعض الوقت، ثم يعاودان الإلتقاء ويتزوجان، بعد أن يقوم الزوجان نادية وممدوح بالتوسط لكل منهما، تندلع مشاكل بين الأبناء، وتحدث متاعب عديدة، فحلمى يعمل مهندسًا للبترول فى البحر الأحمر، يقوم ابن سامية الأكبر بالدفاع عن الابنة الكبرى لحلمي، مما يقرب فيما بين هذا العدد الكبير من الأطفال، يضع حلمى نظامًا صارمًا يسير عليه الجميع، تظهر على سامية اعراض الحمل، وتخفى الخبر عن حلمي، ثم يعرف حلمي أن ابنه الخامس عشر فى الطريق، وسط تآلف الأسرة وتنجب سامية توأم ويصبح عدد الأولاد ستة عشر، ويقع حلمي في المستشفى من هول الصدمة.
تجمع قصة حب بين المهندس الأرمل حلمي عبدالقادر الذي يعمل في مجال البترول ولديه ثمانية أبناء من زوجته الراحلة، وبين الأرملة الشابة سامية والأم لستة أطفال، وبعد أن يعرف كل منهما بحقيقة العدد الكبير لديهما من أبناء بعد طول إخفاء، يتزوجا ويبدأ كلاهما في وضع نظام للحياة في المنزل لكي تسير الأمور بسلاسة.