طرد الأب إبنه الشيخ (حسن) الطالب بكلية الشريعةبعد أن عنفه الإبن لتعاطيه الحشيش. بعدها يعتمد الشيخ حسن علي التدريس كمورد رزق له، وتنشأ بينه وبين (لويزا) شقيقة أحد التلاميذ الأجانب قصة حب ثم يتزوجان برغم إعتراض أبيها الشديد. يعود الشيخ حسن لبيت أبيه بعد إلحاح أبيه عليه بعد أن ماتت زوجته أم حسن حزناً على فراق إبنها. وتخدمهما نبوية جارتهما التي تحب حسن سراً. تمرض أم زوجته ويرفض أباها زيارة إبنته لأمها حتى تتطلق من زوجها المسلم حسن، ويضطر حسن لطلاقها مكرهاً. تحمل زوجته وتلد بعد طلاقهما وترقد في منزل والدها. يجيء حسن لزيارتها ولرؤية إبنه غير أن أبيها يرفض أن يجعله يراها، تسمع لويزا صوت زوجها السابق وتحاول النزول للقائه ولكنها تسقط من على السلم لتلقى حتفها، وتستدعي القس قبل موتها ليسلم إبنتها لحسن ويسلمه معها جثمانها هي.
يحب الشيخ حسن لويزا شقيقة تلميذ صديقه، لينتهي بزواجهم ضد مباركة أهلهم، ماتت أمه حزنًا على فراق ابنها، فألح عليه أبوه أن يعود إلى بيته بعد موت زوجته بسببه، ليعود حب جارتهم القديم إلى الشيخ حسن برؤيته من جديد بعد زمن، يتم الطلاق بالكره بسبب عدم رضا والد لويزا أن ترى أمها المريضة، لكن لويزا حامل بطفل الشيخ حسن.
يحب الشيخ حسن لويزا شقيقة تلميذ صديقه، لينتهي بزواجهم ضد مباركة أهلهم، لا يوافق والد لويزا أن ترى أمها المريضة، فيتم الطلاق، ولويزا حامل بطفله، ليحاول الشيخ أن يصل لابنه.