ليلى تعمل في مصنع لتركيب التليفزيون، تسكن مع الطالبة مريم في أحد أحياء العمال بالعاصمة، تواجه الاثنتان مشاكل ناتجة عن نظرة الرجل إلى المرأة في مجتمع متخلف، حيث تعانى ليلى من نظرة رئيس العمال، وتسعى ليلى لتكوين نقابة للعاملات من أجل زيادة الأجور، وتخفيض ساعات العمل وتيسير المواصلات.