يعترف أبو حنان لأسرته ولمرزوق أنه مطلوب في ثأر بسبب جريمة قتل ارتكبها صديقه سابقًا ويعده مرزوق بمساعدته، وينتقم مرزوق من جميل لأنه من ورطه مع الشرطة.