الراهبة  (1965) 

6.7

هدى وأختها تعيشان في جبل لبنان حيث تمتلكان استراحة على الطريق، ومن خلال الوفود السياحية التي تفد إلى المكان، يتعرفان على المرشد السياحي عادل، تحب هدى المرشد دون أن يشعر بعواطفها، لكنه يحب أختها التي...اقرأ المزيد تبادله نفس الشعور، يتفق عادل مع حبيبته على الزواج عندما تعرف هدى بالخبر تقرر العمل في ملهى ليلي.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين (برعاية Yango Play)



المزيد

صور

  [15 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

هدى وأختها تعيشان في جبل لبنان حيث تمتلكان استراحة على الطريق، ومن خلال الوفود السياحية التي تفد إلى المكان، يتعرفان على المرشد السياحي عادل، تحب هدى المرشد دون أن يشعر بعواطفها،...اقرأ المزيد لكنه يحب أختها التي تبادله نفس الشعور، يتفق عادل مع حبيبته على الزواج عندما تعرف هدى بالخبر تقرر العمل في ملهى ليلي.

المزيد

القصة الكاملة:

هدي (هند رستم) وأختها سعاد (شمس البارودي)، تمتلكان مع والدهما الخواجة أبوخليل (ألفونس ميخائيل)، مطعماً بالجبل فى لبنان، ويعملون جميعاً بالمطعم، ويستقبلون السائحين الزائرين لنبع...اقرأ المزيد الماء بجوار المطعم، وكانت هدي التى تميل للمرح ومصاحبة الناس، قد تعرفت على المرشد السياحي عادل (إيهاب نافع)، وأحبته من طرف واحد، ولكن عادل تقابل فى إحدي جولاته السياحية مع شقيقتها سعاد، ووقع فى حبها، وبادلته سعاد الحب. كان عادل يعمل فى شركة والده (عماد حمدي) السياحية، والتى لها فروع فى عدد من البلاد، وعندما أخبرته والدة عادل (ميمي شكيب) برغبة إبنهما عادل الزواج من البنت الفقيرة سعاد، حاول إبعاده عنها، وذلك بأن زاد أعباءه فى العمل لينشغل عنها، حيث قام بترقيته ليشرف على كل فروع الشركة فى أوروبا، وإضطر عادل لوداع سعاد من أجل مستقبله الوظيفي. عرض الخواجة أبوخليل على إبنته هدي الزواج من الشاب ونيس، الذى يهيم بها حباً، ولكنها رفضت لإنشغال قلبها بالمرشد السياحي عادل، وفى نفس الوقت رفضت حب الشاب طنوس (زين العشماوي)، الذى يحبها بشدة، ويغار عليها دائماً، وعندما رأها ترقص مع إحدي الفرق اللبنانية، أطلق عليها الرصاص، فأصاب الراقص، وكانت فضيحة، إضطر على إثرها والدها، لإجبارها على الزواج من ونيس، ولكن هدي، وللهروب من تلك الزيجة، دخلت الدير لتصير راهبة، غير أنها لم تستطع التأقلم مع حياة الراهبات، وظل قلبها معلقاً بالدنيا، وإضطرت رئيسة الدير (فتحية شاهين)، لفصلها وإعادتها للحياة الدنيوية. بحثت هدي عن حبيبها عادل، فإكتشفت أنه علي علاقة حب بأختها سعاد، فقررت هجر الجبل والعمل فى مطعم أحد كاباريهات المدينة، ونالت غضب والدها، ولكن مدير الملهي وصاحبة فؤاد (يوسف شعبان)، وجد فى هدي الفتاة المناسبة للعمل بالرقص والغناء بالكازينو الذى يديره لألعاب القمار والرهونات والرقص والغناء، لجذب الأثرياء، ونجحت هدي فى عملها الجديد، بعد أن أصبح إسمها سونيا، وذاع صيت الكازينو، وأقبل عليه الأثرياء، بسبب غناء ورقص سونيا، التى حافظت على شرفها، رغم إغراءها للكثيرين وإبتزازهم، وبعد إحساسها بالتفوق، فاوضت فؤاد على مشاركته فى إمتلاك الكازينو، وإضطر فؤاد للموافقة، واصبحت نسبة سونيا ٨٠٪؜ من الكازينو. ولكن مرض والدها جعلها تفكر فى حياتها الجديدة، وغضب والدها عليها، فقررت التوقف عن العمل، ولكن فؤاد رفض، وفقاً لبنود العقد بينهما، فأرادت التخلص من الكازينو بطريقة أخري، حيث راهنت أحد الأثرياء على الكازينو، أمام مائدة القمار، والتى كان يجلس عليها أيضا والد عادل، والغريب أنها ربحت ومات الرجل الخاسر، فكان موته القشة التى قسمت ظهر البعير، خصوصاً بعد موت والدها، فجمعت شمل أختها سعاد ووالدتها (زينب صدقي)، فى قصرها المنيف، الذى إدعت إمتلاكه، بعد أن ورثته من رجل عجوز، ليس له وريث، وأن فؤاد هو مدير أعمالها فى الكازينو، الذى تمتلكه أيضاً. عاد عادل وقابل هدي، ليطلب منها الزواج من أختها سعاد، ورحبت به، وطلبت مقابلة والديه، وحينما حضروا، عرفها والده، وواجهها بحقيقة عملها كراقصة وصاحبة كازينو قمار، ورفض زواج إبنه من أختها، كما وافقه عادل على ذلك الرفض، ولم تتحمل والدتها الحقيقة، فخرت صريعة، وبعد أن دفنت أمها، دخلت الدير مرة أخري، وتركت الجمل بما حمل، وإنفرد فؤاد بالأخت سعاد، والتى أدارت الكازينو بنفسها، وحاول فؤاد إستغلال سذاجتها، ولكن مديرة القصر عزيزة (سهير الباروني) ذهبت إلى عادل، وتوسلت إليه أن ينقذ سعاد من براثن فؤاد، وحينما أراد فؤاد إغتصاب سعاد، تمكن عادل من إنقاذها، وتزوجها رغم إعتراض والده، وباركت الراهبة هدي زواج أختها من حبيبها السابق عادل. (الراهبة ١٩٦٥)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


تعليقات