ينشأ فؤاد معوقًا فيتعود على الانطواء واعتزال الناس وتقوده ظروف حياته إلى الأدب، لكن الإعاقة لا تصل إلى قلبه فينبض بالحب لفتاة جميلة اسمها وداد، يشعر هو أنه امتلك العالم بين يديه وتشعر هى بالشفقة ليس إلا، يظهر شقيقه جميل وهو شاب وسيم ينبض بالحيوية والشباب، طائش فلا يلبث أن ينشغل بوداد وتنشغل وداد به.