فى كفر الرحيميه بالصعيد الجوانى يعيش كبيرهم عبد الرحيم (محمد التابعى) مع ولده عبد المعبود (السيد بدير) وإبنته نجيه (سعاد مكاوى) وفى القاهره يعيش ابنه الأكبر عبد المنعم (عبدالعزيز محمود)الطبيب البيطرى ويساعده التمرجى حموده (محمود شكوكو) الذى يرغب فى الزواج من نجيه. كان عبد الرحيم لايحب الغناء ويكره كل من يغنى ويمنع عن منزله كل الأجهزة التى ينطلق منهاالغناء.حدث ان تعطلت سيارة الراقصه عزيزه(ساميه جمال) ومعها والدها ميمون (حسن فايق) أمام منزل كبير الرحيميه وقابلهم منعم الذى جاء لزيارة والده وأعجب بعزيزه ودعاهاللمبيت بمنزلهم حتى الصباح ولم يفصح لهما عن شخصيته الحقيقية بل قال لهما انه خادم الكبير. أعجبت عزيزه بصوت منعم وهو يغنى وطلبت منه السفر معها للقاهره ترقص على غناءه ولكنه رفض. كان لعبد الرحيم أخ فى القاهره يدعى عبد الرحمن (فؤاد شفيق) أوشك على الفلس وطمع هو وزوجته ميمى(مارى منيب) فى٧٠٠فدان يملكها شقيقه وذلك بزواج إبنتها زيزى(زمرده حقى)من منعم وزواج إبنها حسونه(يعقوب طاطيوس) من نجيه وزواج عبد الرحيم نفسه من اختها ألمظ(عزيزه زمبلك) وذهب الجميع للكفر لهذا الغرض بعد ان لبسوا مسوح التقوى رغم فجرهم ومعاقرتهم الخمر والرقص والغناء. وتركهم منعم وعاد لعيادته بالقاهرة. صممت عزيزه على جذب منعم للغناء معها فزارته فى العياده حيث عمل تمرجى وجعل حموده هو الدكتور، وكانت ميمى هانم تقيم حفله رفضت عزيزه الرقص فيها، ولكن منعم طلب منها حضور الحفل على ان يتنكر ويغنى معها، ثم ابلغ والده لحضورحفل عمه وبالفعل رقصت عزيزه وغنى منعم وشاهد والده ما تفعله زوجة أخيه وأختها ألمظ، ثم سمع ميمى تذكر انها ستستولى على ٧٠٠ فدان يملكهم عبد الرحيم وأولاده، فهرب بجلده، ولكن ميمى ذهبت الى عزيزه لتخبرها ان منعم هو ابن عبد الرحيم وليس خادمه كما انه خطيب ابنتها زيزى وطلبت منها مساعدتها فى الصلح مع عبد الرحيم، الذى ذهبت إليه وأفهمته ان منعم يحب راقصه وانه دبر المؤامرة للإيقاع بها. استمعت عزيزه لمؤامرة تدبرها ميمى مع اختها ألمظ فأبلغت البوليس، ذهبت ألمظ الى عبد الرحيم فى اللوكانده وخلعت ملابسها وهددته بالصراخ وادعاء اغتصابها أو التوقيع على شيك بمبلغ ١٠ آلاف جنيه،وخاف عبد الرحيم ووقع ولكن البوليس دخل فى الوقت المناسب وقبض على ألمظ. علم عبد الرحيم ان الذى أنقذه هى عزيزه فوافق على زواجها من ابنه منعم، ولكن عزيزه سافرت الى لبنان فسافر وراءها منعم وتبعهم عبد الرحيم وأولاده فى طائرة خاصه وعادوا بها من هناك.
رجل ثري يكره الغناء، لكن ابنه صوته جميل ويحب راقصة تقنعه بالعمل كمطرب، لكن الوالد يواجه هذا العرض بالرفض، إلى أن يقع في ورطة تنقذ منها الراقصة فيسمح لابنه بالغناء.
رجل ثرى يكره الغناء ، لكن ابنه صوته جميل ويحب راقصة تقنعه بالعمل كمطرب ، لكن الوالد يواجه هذا العرض بالرفض ، إلى أن يقع فى ورطة تنقذ منها الراقصة فيسمح لابنه بالغناء.