محتوى العمل: فيلم - الرعب - 1969

القصة الكاملة

 [1 نص]

عندما يعلم زعيم العصابة وصاحب الكبارية توفيق عبدالسلام (توفيق الدقن) بموعد وصول شحنة راديوم مكونة من ثلاثة صناديق، الى مركز البحوث الذرية للأغراض السلمية، إتفق مع سالم (أبوالفتوح عماره) أحد العاملين بالمركز، على سرقة أحد الصناديق، لصالح أحد الجهات الأجنبية، مقابل نصف مليون جنيه، وينجحان فى سرقته، ويخفيه توفيق بمساعدة عصابته فى أحد المخازن بمنطقة نائية، حيث يقام بالقرب منه أحد الأفراح الشعبية، ويتشاجر المعلم بيومى (محمد رضا) ورفاقه، أثناء خروجهم من الفرح، مع أفراد العصابة، ويفقد فى المعركة ملابسه وحافظة نقوده، قبل هروبه من المعركة، وعندما يكتشف فقد الحافظة، يعود للبحث عنها بجوار المخزن، وينجح فى إقتحام المخزن لسرقته، ويعثر على الصندوق، ويهرب به ويخفيه تحت سرير زوجته الأولى حسنية كيداهم (وسيلة حسين)، ولكن زوجته الثانية نبوية (أنجيل آرام) ووالدتها عديلة (سميحه محمد) يسرقان الصندوق، للوقيعة بين المعلم وزوجته حسنية. وعندما يبلغ مدير مركز الأبحاث (سيد عبدالله) المباحث بفقد الصندوق، تطلب المباحث من الصحافة عدم نشر الخبر حتى لا تثير الرعب بين الناس، وتخفى العقيد خليل (محمود المليجى) فى هيئة راغب فى شراء الصندوق، وتواصل مع أفراد عصابة توفيق، ولكن توفيق أنكر ان الصندوق لديه، عندما أرتاب فى العقيد خليل، ولكن توفيق إكتشف إختفاء الصندوق من المخزن، ولكنه شاهد المعلم بيومى وزميله حسن (فريد شوقى)، الذى خرج من السجن لتوه، يحومان حول المخزن بحثاً عن المحفظة، ويقومون بتعذيبهم لمعرفة مكان الصندوق، ولكن العقيد خليل، يتمكن من تحريرهم، ويعرض عليهم نصف مليون جنيه مقابل الصندوق، ويطمع المعلم بيومى، ويخبره بمكان الصندوق، ولكن الست عديلة باعت الصندوق لبائع الروبابيكيا، الذى باعه بدوره لأحد المسابك لصهره، ولكن توفيق وعصابته بحثوا عن بائعى الروبابيكيا، حتى عثروا على الصندوق قبل صهره، وتمكنوا من سرقته، ويخفيه توفيق لدى شريكته فى الكباريه، الراقصة سهير (سهير زكى)، والتى حام حولها الصحفى سمير عزت (يوسف شعبان) لمعرفة مكان الصندوق، لكنه وقع فى الحب معها، ويكتشف أن حسن وبيومى قد تمكنوا من سرقة الصندوق، وعندما يعلمان بما داخله، يسارعان لتسليمه للملازم عصام (عادل المهيلمى)، الذى يكتشف انه صندوق مزيف، ويواصل البوليس مراقبة توفيق وعصابته، وعندما يختلف توفيق مع أفراد عصابته، تعلم سهير بما يحويه الصندوق، فتسرع بإبلاغ البوليس، بمكان الصندوق بمخزن الكباريه، ويداهم البوليس المخزن، ويتصارع مع العصابة، ويتم قتل توفيق وأفراد عصابته، وإسترداد الصندوق، قبل أن يفتحه جاهل وتكون كارثة. (الرعب)


ملخص القصة

 [2 نصين]

يحرض توفيق رئيس العصابة سالم الذي يعمل في مركز للطاقة الذرية على سرقة شحنة ذرية لا تقدر بثمن وإخفائها عن اﻷعين، وتقع الكثير من المناوشات والمطاردات في سبيلها.

يقوم توفيق رئيس العصابة بتحريض سالم الذى يعمل فى مركز البحوث الذرية للاغراض السلمية على اختطاف شحنة من الذرة الواردة من الخارج تدبر مؤامرة محكمة عند وصول الطرد تنجح العصابة فى الحصول على صندوق الراديوم تخبئهفى مخزن المعلم مدبولى ويعثر عليه ويذهب الى المنزل وتطارده العصابة هناك يجد ابو على الذي يطالبه بالنقود التى تركها امانة لديه قبل دخوله السجنيعلم ابو على بحقيقة الصندوق ويذهب الصحفى سمير عزت الىمعمل الذرة لكتابة موضوع عن الذرة والسلام ثم يعلم باختفاء صندوق الراديوم الذى يقدر ثمنه بنصف مليون جنيه استرلينى فقد هذا الصندوق معناه تلوث المنطقة بالاشعاعات الذرية تطلب الشرطة من الصحفى عدم نشر الخبر حتى لاتسبب الرعب فى المدينة يتعاون سمير الصحفى وابوعلى والمعلم مدبولى مع الشرطة وينجحون فى القبض على افراد العصابة واعادة صندوق الراديوم الى المعمل فى سلام.