يصل إلى الولي نبأ مجرم خطير يهدد أمن البلاد، فيكثف جهوده للقبض على الشاطر حسن، وبالفعل يستطيع الوالي أخيرًا أن يلقى القبض عليه، ويحدث أن ترى ابنة الوالي هذا الشاطر فتقع في غرامه ويبادلها الهوى فيتوسل إلى الوالي أن يعفو عنه حتى يتوب على يديه ولا يعود للجريمة.