محتوى العمل: فيلم - الاتهام - 1934

القصة الكاملة

 [2 نصين]

القصة اجتماعية تقوم على جريمة غامضة تُتّهم فيها بهيجة بالقتل و تقدم للمحاكمة ، حيث يقوم بالدفاع عنها ابن عمها شوكت الذي كان يريد الزواج بها لكنها تزوجت سامي بك و انجبت طفلة ملأت حياتها بالسعادة إلى ان دعيت لحضور حفل زفاف صديقتها زوزو في القاهرة ، بينما كانت هي تقيم في احدى الضواحي فجات الى الحفل بدون زوجها حيث كانت موضع اعجاب المدعوين ، و لما عادت من الحفل فوجئت بالزوج يطردها من البيت و يحرمها من رؤية ابنتها دون ان تعلم السبب في ذلك ... و في احدى الحفلات التي كانت تقيمها صديقتها زوزو تلتقي بإبن عمها شوكت الذي بدأ الامل يعاوده في الزواج منها بعد الخلاف الذي وقع بينها و بين زوجها ، في الوقت الذي يلقى فيه القبض عليها في حديقة البيت متهمة بجريمة قتل ، و كان دليل الإتهام انها تحمل مسدساً فيتقدّم ابن العم للدفاع عنها و هي تقف ورا القضبان

بهيجة (بهيجة حافظ) وسامي بك (عزيز فهمي) زوجان سعيدان يعيشان فى احدي ضواحي القاهرة، ويحبان طفلتهما لولو (لطيفة الصغيرة) كل الحب. تسافر بهيجة وطفلتها إلى القاهرة، لتمضي بضعة أيام مع صديقتها زوزو (زينب صدقي)، لتساعدها فى الاعداد لحفل زفافها. تفاجأ بهيجة عندما تعود الى بيتها، بثورة عارمة من زوجها، وغضبه الشديد منها، وطرده لها من بيت الزوجية، دون إبداء الأسباب، وبدون أي ذنب من جانبها. تلجأ بهيجة إلى بيت والدها بالقاهرة، حزينة لمفاجأة حرمانها من زوجها وإبنتها الصغيرة. تقيم زوزو حفلاً للترفيه عن بهيجة، وتخفيف الصدمة عليها، ويكون بين المدعوين شوكت المحامي (زكي رستم)، إبن عم بهيجة، الذى يحبها، من جانبه، منذ زمن طويل، وكان يتمني الزواج منها، ولكنها كانت ترفضه. تخرج بهيجة إلى حديقة منزل زوزو، ويدوي صوت طلق ناري، ويسرع المدعوون لمصدر الصوت، ليجدوا بهيجة واقفة أمام جثة قتيل، وفى يدها مسدس، ويحضر البوليس لإلقاء القبض عليها. يتطوع شوكت المحامي للدفاع عن ابنة عمه بهيجة، ويصرح الشاهد (ابراهيم صبري) أمام القاضي (عبدالقادر المسيري)، بأن شوكت هو القاتل، مدبراً إلصاق التهمة ببهيجة، كما يتضح ان شوكت هو الذى أوقع بين بهيجة وزوجها من قبل. يتم القبض على شوكت، وتعود بهيجة لزوجها، سامي بك وإبنتها الصغيرة لولو. (الإتهام)


ملخص القصة

 [1 نص]

بهيجة وسامي زوجان سعيدان مع ابنتهما، تسافر إلى القاهرة لمساعدة زوزو في زفافها، لكنها عندما تعود إلى المنزل يطردها زوجها بدون سبب، فتعود إلى بيت أبيها محسن بك، تقيم زوزو حفلًا من أجل التسرية عن بهيجة، ويفتن الشباب بجمالها في الحفل، وفي حديقة المنزل، تنطلق رصاصة يموت على إثرها شاب، تتهم بهيجة بقتله.