محتوى العمل: فيلم - خبر أبيض - 1951

القصة الكاملة

 [1 نص]

محسن حسنين (كارم محمود) متعهد توزيع جرائد ومجلات، ويساعده فى التوزيع أخيها الصغير حسن (عادل عباس)، ويذاكر حسن ليدخل امتحان التجارة، ويعيش مع والده شيخ الحارة حسنين (عبد الفتاح القصري) وأمه (فردوس محمد). تنشر مجلة الإثنين أرقام مسلسلة على غلافها تجرى عليها سحب للفوز بسيارة كاديلاك ثمنها 1500 جنيه، ويسعى الجميع للفوز بها، ومن بينهم ليلى (ليلى فوزى) وخادمتها بلية (سعاد مكاوي) وسائقها شبانة (شرفنطح)، وتسعى ليلى للفوز بالسيارة بدل السيارة المتهالكة التي يمتلكها أبوها شاكر بيه (فؤاد شفيق). يشترى أحد تجار الذهب من اليهود مجلة الاثنين ويترك غلافها ليدفع نصف الثمن ويجد محسن نفسه حائرًا مع الغلاف الذى يحتفظ به شقيقه حسن. وفي السحب يكسب الغلاف الذي بحوزة محسن، ولكنهم لا يجدون الغلاف، فقد اختفى، فيلجأون للمنوم المغناطيسى ع.ع (عزيز عثمان) ووسيطته نومة (هاجر حمدي) ثم يكتشفون أن الغلاف فى ظهر شيخ الحارة، وقد وضعه كعلاج للروماتيزم، ويستلمون السيارة ويحتار الجميع في الأمر، فلا يوجد بينهم من يجيد القيادة، ويضعون السيارة أمام المنزل، ويطبق عليهم غرامة إشغال طريق بجنيه يوميًا، فينشر محسن إعلانًا في المجلة يطلب سائقًا يشاركه في ركوب السيارة ولا يأخذ راتبًا، وتقبل على الإعلان ليلى وسائقها شبانة. يعجب محسن بليلى، ويطلبها للزواج، فتخبره كذبًا أنها مخطوبة لإبن عمها الذي يدرس فى أوروبا. كان شاكر بيه مديونًا للمرابي كبير الرحيمية (محمد التابعي) بمبلغ 20 ألف جنيه وحل ميعاد دفع الشيك وليست لديه سيولة رغم أن أصل المبلغ 4 آلاف جنيه، وهدده إما الدفع أو زواج ابنته ليلى من ابنه عبد الموجود (السيد بدير) وفي هذه الحالة يتنازل له عن نصف الدين ويقسط له الباقي، ووافقت ليلى مرغمة، ومثلت على عبد الموجود أنها ومحسن على علاقة عاطفية لعله يصرف النظر عن الزواج بها، ونجحت الخطة ورفض عبد الموجود الزواج من ليلى لأنها متعددة العلاقات، واتفق الجميع للتآمر على عبد الرحيم لرفض الزواج، كما تدخل ع.ع وأقنع عبد الموجود بالزواج من نومة والعمل معه فى التنويم المغناطيسي حتى يضع والده أمام الأمر الواقع. أرسل عبد الموجود خطابًا لوالده يخبره بأنه تزوج، فأوقف الزواج من ليلى.حاول محسن أن يستبدل الشيك الذي تبلغ قيمته 20 ألف بأخر ب4 آلاف وقيمته جاهزة فى البنك ،وقام ع.ع بتنويم عبدالموجود مغناطيسيًا وكلفه بإستبدال الشيكات، ولكنه أخطأ وأحضر مظروف آخر بعد أن ترك لعبد الرحيم الشيك الجديد الذى قام بصرفه وجاء يطلب الشيك القديم أو يتزوج هو من ليلى، وأرسل عبد الموجود يستدعى الكبيرة الوحيدة التى يخاف منها الكبير، ولكن لم يكن هناك وقت، فلبست أم محسن مثلها وتنقبت وحضرت الفرح، وما أن رآها الكبير حتى سلم الشيك إلى شاكر بيه، ورحل مع المستبدة وأهدى محسن السيارة إلى ليلى ودخل الامتحان ونجح، وجاءته ليلى لتخبره أنها ليس لها ابن عم.


ملخص القصة

 [1 نص]

يعمل محسن في توزيع الجرائد والمجلات، وفي يوم من الأيام يتم إجراء يانصيب على سيارة كاديلاك يقدر ثمنها بـ1500 جنيه، وكان لدى محسن غلاف مجلة يحتوي على أرقام مسلسلة لهذا اليانصيب، وعندما يفوز الرقم الذي يحمله، تصير السيارة له، لكنه يواجه العديد من المشاكل في الحارة بسبب عدم إجادة القيادة، فيطلب من أهل الحارة أن يساعدوه في الحصول على سائق، تتقدم ليلى التي كانت تطمح في الحصول على الجائزة متنكرة على أنها سائق، يكتشف محسن تنكرها و يقع في حبها.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

موزع جرائد يفوز بسيارة فخمة، لكنه لا يجيد قيادتها، فيستعين في ذلك بليلى التي يقع في حبها.