يتشاجر أحمد مع أبو عايد ويتوعد الأخير له، فيلجأ أحمد لأولاد عمومته حتى يساعدوه ولكنهم يخذلونه، ثم تشتعل النيران بين اليهود والأهالي بعد قتلهم ثلاثة رجال بالخطأ.