يدور الفيلم حول ثلاثة أصدقاء : (سعيد) متزوج من (أمينة) ويغار عليها غيرة حمقاء، (كامل) متزوج من (زهيرة) وهى تهوى الملاكمة، (إبراهيم) رجل رجعى متزوج من (ميرفت)، ولما كان كامل يحب ميرفت فقد أرسل إليها خطابات غرامية بعد أن أقنع (سعيد) بكتابتها دون أن يعرف (سعيد) أنها لميرفت، وبينما يرسل نفس الخطاب ولكنه بخطه هو إلى (أمينة). يستأجر (سعيد) و(كامل) شقة (سيد بهول) على أنها مكتب للعمل، تكتشف (أمينة) حين تشكو إليها (ميرفت) من أمر الخطابات الغرامية أنها بخط زوجها (سعيد) وفى نفس الآن تكتشف (زهيرة) أن خطابات (أمينة) بخط زوجها (كامل). وفى الشقة يتلاقى الأصدقاء الثلاثة ويتهم كل منهم الآخر ويشك كل منهم فى سلوك زوجته، إلا أن الحقيقة تتضح فى النهاية وتظهر براءة (أمينة) و(ميرفت) من أمر الخطابات تتضح فى النهاية وتظهر براءة أمينه وميرفت من أمر الخطابات بينما يخضع (كامل) للوم والعتاب من زوجته وصديقه ويعد الجميع بأن يكف عن هذا الهوى الجامح ويستقيم بينهم ويحفظ حق الصداقة.
شركة المقاولات الأهلية يمتلكها ثلاثة شركاء،سعيد(كمال الشناوى)متزوج من أمينه شوكت(كامليا)ويغار عليها غيرة شديدة،وتعيش معهم عمته جميله (جراسيا قاصين) التى تطمع فى زواج سعيد من إبنتها الدميمة فاطمة،وتحرض سعيد على تطليق زوجته أمينه،وتنقل له اخبار زوجته بطريقة مستفزة،ومعهم السائق خميس(إسماعيل ياسين)والذى يحب الخادمه قشطة(حسنه سليمان)،ويمنع سعيد زوجته من ارتداء ملابس مكشوفة،أو وضع مكياج أو برفان. اما الشريك الثانى ابراهيم(عبد الحميد زكى)فمتزوج من ميرفت خالد(لولا صدقى)ويجبرها على لبس ملابس مقفولة ووضع بيشة على وجهها،وعدم خروجها من المنزل،ويعتبر نفسه حمش ومسيطر على زوجته التى تطيعه فى الظاهر،بينما هى تخونه مع أى حد. والشريك الثالث كامل صفوت (حسن فايق)خدها من قصيره وتزوج من زهيره(زينات صدقى)رسامة وتهوى الملاكمة وحظها من الجمال قليل،فهو يضمنها،لأن الرجال لن تطمع فيها،بينما هو يلعب بديله. يشاهد كامل زوجة شريكه ابراهيم فى منزله مع زهيرة ترسم لها صورة زيتية وهى ترتدى المايوه وعلى وجهها البيشة،فيعجب بها ويقرر ان يقيم معها علاقة بإرسال خطاب غرامى لها،وخوفا من اكتشاف خطه،طلب من سعيد ان ينقل الخطاب بخط يده وأرسله الى ميرفت بإسم حسن الملهلب،ولكن سعيد أخذ الخطاب المكتوب بخط كامل وأرسله الى زوجته أمينه لإختبارها،واتفق الاثنان على إستئجار شقة مفروشة من الاستاذ بهلول(إلياس مؤدب)لتكون عنوانا لمن تستجيب من الزوجتين حتى يلتقياها فيها. استجابت ميرفت للخطاب الذى وصلها من حسن الملهلب وذهبت للشقة،بينما عرضت أمينه الخطاب على زهيرة التى تعرفت على خط زوجها كامل فظنت انه خائن فطلبت منها الذهاب الى الموعد على ان تذهب معها وتضبط زوجها هناك. أخذت أمينه معها خميس السواق ليكون شاهدا على برائتها،بينما صحب سعيد معه ابراهيم ليكون شاهدا على زوجته أمينه وذهبوا جميعا للشقة،وحضر كامل،وظنوا جميعا ان حسن الملهلب هو صاحب الشقة بهلول،وإختبأت كل زوجة من زوجها،وكل زوج من زوجته وكل منهم يظن ان الآخر يخونه،حتى ثبتت براءة الجميع،ماعدا ميرفت الخائنة التى طاردها زوجها ابراهيم يريد قتلها. (شارع البهلوان)
(سعيد) متزوج من (أمينة) ويغار عليها غيرة حمقاء، (كامل) متزوج من (زهيرة)، (إبراهيم) رجل رجعي متزوج من (ميرفت)، ولما كان كامل يحب ميرفت، يرسل إليها خطابات غرامية بعد أن أقنع (سعيد) بكتابتها دون أن يعرف (سعيد) أنها لميرفت، وبينما يرسل نفس الخطاب وبخطه هو إلى (أمينة)، تكتشف (أمينة) أمر الخطابات الغرامية وفي نفس الآن تكتشف (زهيرة) أن خطابات (أمينة) بخط زوجها (كامل).
تدور الأحداث حول ثلاثة أصدقاء متزوجون تتشابك العلاقات فيما بينهم وبين بعضهم بسبب حب أحدهم لزوجة صديقه.