يقف الأب حائلًا بين ابنته الوحيدة فايدة والشاب الذي يطاردها؛ إذ كان هذا الشاب قد حاول أن يغرر بها موهمًا إياها أنه يحبها، يستمر هذا الشاب في مطاردة الفتاة وهى تشيح عنه، فيلاحقها بالمكالمات الهاتفية، وعندما يحس أنه لا جدوى من محاولة استمالتها، يشي بسيرة أمها وسلوكها وما كانت عليه من سمعة سيئة.