تقع فتاة في حب مهندس زراعي، تعيش الفتاة مع أبيها، ويتورط الاثنان، يضطر المهندس إلى السفر لأوروبا وقبل رحيله يترك وثيقة تؤكد أنه والد الابن المنتظر، ويعد حبيبته أن يعود فى وقت قريب، لكن الحبيب يغيب...اقرأ المزيد طويلاً فى السفر، وتلد الفتاة، ويكتشف الأب الفضيحة، يقرر الهرب بها من البلد درءًا للفضيحة
تقع فتاة في حب مهندس زراعي، تعيش الفتاة مع أبيها، ويتورط الاثنان، يضطر المهندس إلى السفر لأوروبا وقبل رحيله يترك وثيقة تؤكد أنه والد الابن المنتظر، ويعد حبيبته أن يعود فى وقت قريب،...اقرأ المزيد لكن الحبيب يغيب طويلاً فى السفر، وتلد الفتاة، ويكتشف الأب الفضيحة، يقرر الهرب بها من البلد درءًا للفضيحة
المزيدبأحد مزارع العنب قرب الاسكندرية،تعمل سلمى(شاديه)ملاحظة لعمال جمع العنب،ويعمل والدها منصور(عبدالوارث عسر)متعهدا لنقل العنب. المهندس احمد(عمادحمدى)يدير المزرعة التى يمتلكها والده...اقرأ المزيد ادهم(سراج منير)وهو على علاقة عاطفية بسلمى فى السر،وأمام الجميع كان يتظاهر بعداءه لها،وكان يستغل تدخل معلمه القديم بسيونى(السيد بدير)للصلح بينهما،لأخذ مواعيد لقاءاتهم. كان ادهم ينوى تزويج ابنه احمد من ابنة أخيه نوال(زهرة العلا) ولكن نوال صارحت احمد بحبها لإبن خالها،وطلبت منه ان يتفهم موقفها،مما اسعده. وفى ليلة ممطرة،إلتقى احمد بسلمى،وكان الشيطان ثالثهما،وتعاهد لها احمد أن يتزوجها،وكتب لها ورقة يعترف فيها بفعلته. سافر احمد لشراء ماكينة جديدة لعصر العنب،واضطرته الظروف للتأخر بالخارج،حتى ظهرت أعراض الحمل على سلمى،وعلم والدها بالأمر،وعندما أخبرته انها متزوجة من احمد،لم تجد الورقة التى كتبها لها،واضطر والدها لإخفاء الفضيحة،بأن اخذها ليلا،وذهب الى ابو قير حيث إستأجر كابينة مفروشة من الحاجه نبوية (فردوس محمد)صاحبة قهوة على الشاطئ. عاش منصور مع ابنته حتى وضعت حملها وقد اصيب بالشلل عندما علم ان احمد سيتأخر بالخارج لمدة ٦ شهور اخرى،فقامت الحاجه نبوية بإيداعه احد المستشفيات. ذهبت سلمى للمزرعة مع وليدها للسؤال عن أحمد،وعندما شاهدت فتيات المزرعة مقبلين عليها للترحيب بها،أخفت وليدها فى احد سلال العنب،وانشغلت بتحيتهم، فجاءت عربة النقل وحملت السلة وبها الوليد،فتتبعت سلمى العربة عدوا،حتى ماكينة العصير،وخيل إليها أن إبنها تم عصره مع العنب،فأصيبت بصدمة أدت لذهولها. عاد احمد من السفر وفوجئ بحالة سلمى،وعرضها على أطباء لعلاجها،فلم يهتدوا لسبب علتها النفسية،وخوفها من كل من يقترب منها،ولما طالت غيبتها ارسل منصور خطابا الى بسيونى يسأله عن سلمى،فعلم احمد بمكان منصور،فزاره فى المستشفى واعترف له بأن سلمى زوجته،فأخبره عن إبنه،الذى لم يكن يعلم به،ولم يشاهده مع سلمى. جاءت نوال لزيارة عمها مع وليدها،وشاهدت سلمى الوليد فظنت انه ابن احمد،فسرقته ووضعته بعصارة العنب،وانقذه عامل المعصرة(عبد العزيز احمد)وعلمت سلمى انه أنقذ آخر من قبل،واكتشفت انه ابنها،فعادت لها حالتها الطبيعية بعد ان استردت ابنهاوطلب ادهم بيه من ابنه احمد ان يحضر زوجته سلمى للمنزل الكبير.(ليله من عمرى)
المزيد